الإسلام في تركمانستان: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة مصدر من ويكي الإنجليزية أو الفرنسية (تجريبي)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت :عنونة مرجع غير معنون
سطر 1:
{{مصادر أكثر|تاريخ=ديسمبر 2017}}
{{إسلام حسب البلد}}
ارتبط وصول الإسلام إليها بوصوله إلى منطقة خراسان ، ففي عهد الخليفة [[عمر بن الخطاب]] وصل '''الأحنف بن قيس''' إلى مدينة هراه ، وفي خلافة [[عثمان بن عفان]] وصل الأحنف بن قيس إلى بلاد [[طخارستان]] في أعالى نهر جيجون وتجاوز مدينة مرو وانتصر على تحالف الطخارستانين ، وتولى أمير بن أحمد مرو ، وأسكن [[عرب|العرب]] بها ، وعندما انتصف القرن الأول الهجري كان الإسلام قد ثبت دعائمه في مرو ، واتخد المسلمون منها قاعدة لتحركهم في إقليم ما وراء النهر ، فعبر سعيد بن عثمان نهر جيجون بقوات إسلامية لفتح ما وراء النهر في سنة 55 هـ ، وعندما قام [[قتيبة بن مسلم الباهلي]] بفتوحاته إلى بلاد فرغانة وكاشغر كان يتخد من مرو قاعدة لانطلاق الغزوات ، وهكذا كان دور منطقة التركمان في الفتوح الإسلامية لوسط [[آسيا]] .<ref>[http://pewforum.org/uploadedfiles/Topics/Demographics/Muslimpopulation.pdf ]</ref><ref>[http://www.pewforum.org/uploadedfiles/Topics/Demographics/Muslimpopulation.pdf étude]du Pew Forum.</ref>
 
وفي خلافة [[أبو العباس عبد الله المأمون|المأمون]] [[خلافة عباسية|العباسي]] مد الطاهريون نفودهم على [[خراسان (توضيح)|خراسان]] وما جاورها ، وعندما قامت الدولة السامانية في العصر العباسي الثاني ، كانت مرو إحدى الأقاليم التابعة لها ، وزاد ثتبيت الإسلام بمنطقة وسط آسيا .