أنديرا غاندي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة
سطر 25:
والشهبانو [[فرح ديبا]] خلال زيارتهما إلى الهند سنة 1970م]]
[[ملف:Indira Gandhi and LBJ meeting in the Oval Office (1).tif|145px|تصغير|يمين|أتديرا غاندي مع الرئيس الأمريكي [[ليندون جونسون]] في مكتبه في 28 مارس سنة 1966م]]
استمرت الأمور طيبة حتى عام 1975م حين انتشرت روائح الفضائح ، وأعلنت المحكمة العليا في مدينة الله آباد أن انتخاباتالانتخابات تعرّضت للتزوير ، وأنّ رئيسة الوزراء يجب أن تستقيل . أما إنديرا من جهتها، فكانت تمهّد لولدها [[سانجاي]] ليكون وريثها في الحكم ، ولذلك أعلنت حالة الطوارىء في الهند بدل أن تقددّمتقدّم استقالتها ، ثم اعتقلت ألوف الخصوم السياسيين ، وعلّقت الحقوق المدنية ، وفرضت الرقابة على الصحف ، وبدأت حكماً دكتاتورياً .<br/>
في عام 1977م ، شعرت إنديرا أن الحكم استقر لها ولعائلتها ، فلم تشعر بالخوف من الدعوة إلى إجراء انتخابات عامة ، وتجاهلت جميع الفضائح التي أحاطت بها ، وبخاصة برامجها لإجبار الرجال على التعقيم ضمن خطة لتخفيض [[النسل]] في [[الهند]] .