التقاليد العظيمة في الفن,الفن، لها أساس في إحدى الحضارات القديمة,القديمة، كاليابان القديمة,القديمة، واليونان,واليونان، و روما,روما، والصين,والصين، والهند, ، وبلاد ما بين النهرين,النهرين، و أمريكا الوسطى.
الفن اليوناني القديم أعطى تبجيل للشكل البنيوي للإنسان و تطوير المهارات المتكافئة لإظهار الجهاز العضلي,العضلي، الإتزان,الإتزان، الجمال و النسب التشريحية الصحيحة. الفن الروماني القديم يصور الآلهة كبشر مثالي,مثالي، يظهر مع صفات مُميزة (مثال زيوس الصاعقة)
في بيزنطا و القرون الوسطى كان لسيطرة الكنيسة لتعابير الكتاب المقدس و ليس لمواد ترتبط بالحقيقة. عصر النهضة شهد العودة إلى تقييم العالم المادي,المادي، وهذا التبدل انعكس على أشكال الفن. حيث يُظهر تجسيد الجسم البشري و الواقع الثلاثي الأبعاد للمشهد.
الفن الغربي بشكل عام عمل بشكل مشابه لإسلوب الفن الغربي في العصور الوسطى,الوسطى، أي يُركز على السطوح و الألوان المحلية ( أي اللون الواضح الصريح للشيء,للشيء، كالأحمر الأساسي للرداء الأحمر عوضاً عن تحوير هذا اللون من الضوء, والظل,الضوء،والظل، والإنعكاس ) السمات في هذا النمط أو الأسلوب هو أن اللون المحلي عادة يُعرف بخطوط عريضة ( ما يُعادل حالياً رسوم الكرتون). هذا واضح على سبيل المثال، فن الهند والتبت واليابان.
فالفن الإسلامي يحرم التصوير(رسم أونحت الإنسان أو الحيوان) وبدلا عن ذلك يبيح التعبير عن المعتقدات الدينية من خلال علم الهندسة,الهندسة، والمسلمات الفيزيائية,الفيزيائية، والمنطقية التي تم تصورها من حركة التنوير الفلسفية في القرن التاسع عشر. لكن تم دحضها ليس فقط بسبب الاكتشاف الجديد للنظرية النسبية من قبل اينشتاين,اينشتاين، وعلم النفس غير المرئي من قبل فرويد ولكن أيضا بسبب التطور التقني غير المسبوق,المسبوق، وزيادة التفاعل العالمي خلال هذه الفترة شهد له تأثير يعادل الثقافات الأخرى في الفن الغربي.
