زكاة الفطر: الفرق بين النسختين

هي صاع باتفاق المسلمين والصاع قريب أربع حفنات بيدي إنسان معتدلة، وهو يساوي أربعة أمداد، وقدر المد حفنة (أي: غرفة) بيدي إنسان معتدلة، ويقدر الصاع قرابة 3 كجم تقريبا، أي: أن مقدار الصاع ينقص عن 3 كجم، بنسب متفاوتة؛ لتفاوت التقديرات، لكن التقدير بالوزن تقريبي، والأصل في مقدار زكاة الفطر، كيلا بالصاع.<ref>[https://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=15&ID=1580 المغني لابن قدامة]</ref> وهذا المقدار يؤدى من [[الحنطة]] أو [[التمر]] أو [[الزبيب]] أو [[الرز]] أو [[الطحين]] أو [[الشعير]] ويجوز إخراج قيمة ذلك نقداً وهذا مذهب الحسن البصري وعطاء و[[عمر بن عبد العزيز]] و[[سفيان الثوري]] و[[أبي حنيفة]] وأصحابه والجعفريةوالجعفرية، وهوبينما مذهبٌيرى مرويٌالإمام عن[[مالك بن أنس]]، [[عمرمحمد بن الخطابإدريس الشافعي|والشافعي]]، و<nowiki/>[[معاذأحمد بن جبلحنبل]] -ما-أن إخراجها مالًا فيلا أخذهمايصح، العروضوهذا بدلقول الحبوبغالبية فيالأمة<ref>{{استشهاد الزكاة.بخبر

* ''القول الثالث'': أنه يجوز إخراجها نقداً إذا اقتضت ذلك حاجة أو مصلحة، وهذا قول فينسبه مذهببعض الإمامالمعاصرين أحمد،للإمام اختارهأحمد ابنوابن تيميةتيمية، إلا أن ذلك لم يصح عنهما [http://www.mshmsdin.com/home/?p=194]<ref>{{استشهاد بخبر