حوادث نووية وإشعاعية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=أكتوبر 2017}}
تُعرف [[الوكالة الدولية للطاقة الذرية]] '''الحوادث والأحداث النووية والإشعاعية''' بأنهبأن الحادثة هي حدث أدى إلى عواقب وخيمة على الناس أو ال[[بيئة]] أو المرافق. ومن الأمثلة على ذلك الآثار القاتلة على الأفراد، وتسريب [[متلازمة الإشعاع الحادة|نشاط الإشعاعي]] الكبير إلى ال[[بيئة]]، أو إنصهار المفاعل الأساسي . والمثال الرئيس بالنسبة إلى حوادث نووية وإشعاعية هو الحادث الذي تضررت منه البيئة حيث انطلقت منه كميات كبيرة من مواد مشعة ، كما حدث في [[كارثة تشيرنوبيل]] في عام [[1986]].
 
وكان تأثير الحوادث النووية موضوع نقاش منذ إنشاء أول مفاعلات نووية في عام [[1954]]، وكان عاملاً رئيسياً في الاهتمام العام بالمرافق النووية. وقد اعتمدت تدابير تقنية للحد من مخاطر الحوادث أو لتقليل مقدار النشاط الإشعاعي الذي انتشر في البيئة . واعتباراً من عام [[2014]]، كان هناك أكثر من 100 حادثة نووية خطيرة وحوادث من استخدام الطاقة النووية. وقد وقعت 57 حادثة منذ [[كارثة تشيرنوبيل]]، وحوالي 60٪ من جميع الحوادث ذات الصلة بالطاقة النووية وقعت في [[الولايات المتحدة الأمريكية]]. وهي تشمل الحوادث الخطيرة لمحطات الطاقة النووية [[كارثة فوكوشيما]] و[[كارثة تشيرنوبيل]]، و[[حادث جزيرة الثلاثة أميال]]، وحادث [[ميم ثاء 1]]. ويمكن أن تنطوي حوادث الطاقة النووية على خسائر في الأرواح وتكاليف نقدية كبيرة لفقدان بيوت ومزارع ومنشآت أصبحت غير صالحة بسبب ارتفاع مستوى الإشعاع فيها ، وتكلفة أعمال الإصلاح - إذا كانت هناك إمكانية لاستخدامها ثانيا.