جورج سولتي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة مصدر من ويكي الإنجليزية أو الفرنسية (تجريبي)
سطر 41:
|الموقع الرسمي =
}}
{{مصدر|تاريخ=فبراير 2016}}
[[ملف:Sir George Solti Allan Warren.jpg|تصغير|Right|alt=لوحة لرجل في منتصف العمر، حليق الذقن وأصلع|سولتي بريشة آلان وارن (Allan Warren)، 1975]]
'''السير جورج سولتي'''، الحائز على [[رتبة الإمبراطورية البريطانية]] (من أكتوبر 1912 حتى 5 سبتمبر 1997) كان [[مايسترو]]أوركسترا وأوبرا [[المجر|مجري]]-[[المملكة المتحدة|بريطاني]] الجنسية، معروف بظهوره مع مجموعات أوبرا في [[ميونخ]]، و[[فرانكفورت]]، ولندن، وكمخرج ممتد الخدمة في الأوركسترا السيمفونية في شيكاغو.<ref>{{cite book|last=Maniura |first=Peter |year= 1997|title=Sir Georg Solti: The Making of a Maestro |location=Chatsworth, CA |publisher=R M Associates |oclc= 48093380}}</ref><ref>[https://www.independent.co.uk/life-style/classical-an-honourable-homecoming-at-last-1154127.html "Classical: An honourable homecoming – at last"], ''The Independent'', 3 April 1998, accessed 20 March 2016</ref><ref>[http://www.london-gazette.co.uk/issues/45628/pages/3569 n° 45628, p. 3569], 02-02-1972</ref> ولد في المجر، ودرس في [[بودابست]] مع [[بيلا بارتوك]]، وليو وينر وأرنو دوناني. وفي الثلاثينيات من القرن العشرين، عمل في وظيفة مُكرر في دار الأوبرا المجرية وعمل في مهرجان سالزبورغ لحساب أرتورو توسكانيني. وتوقفت مهنته بسبب ظهور [[النازية]]، ونظرًا لأنه يهودي، فقد فر من القوانين المعادية للسامية المتزايدة في التقييد في 1938. وبعد قيادة موسم من الباليه الروسي في لندن في [[دار الأوبرا الملكية]] وجد ملجأ في سويسرا، حيث ظل هناك خلال الحرب العالمية الثانية. وبسبب منعه من قيادة الأوركسترا هناك، فقد كان يكسب قوته من العمل كعازف بيانو.
 
بعد الحرب، عُين سولتي كمدير دار الأوبرا البافارية في ميونخ في 1946. وفي 1952 انتقل إلى أوبرا فرانكفورت، حيث بقي مسؤولاً لمدة تسع سنوات. وحصل على الجنسية الألمانية في 1953. وفي 1961، أصبح المدير الموسيقي في شركة أوبرا كوفنت غاردن بلندن. وخلال فترة العشر سنوات لتوليه المنصب، أجرى عدة تغيرات قامت برفع مستوى المعايير لأعلى مستوياتها العالمية. وتحت إدارته الموسيقية، أصبح مركز الفرقة معترفًا به بمنحه لقب "الأوبرا الملكية". وأصبح مواطنًا بريطانيًا عام 1972.