ليلة القدر: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
AlaaBot (نقاش | مساهمات)
ط ←‏أعمال ليلة القدر عند الشيعة: الياء والكاف الفارسيتان
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة مصدر من ويكي الإنجليزية أو الفرنسية (تجريبي)
سطر 1:
{{ميز|ليالي القدر}}
'''ليلة القدر '''عند [[المسلمين]]، هي ليلة تقع فيها مناسبة هامة حدثت في [[شهر رمضان]]، حيث يؤمن المسلمون أن [[القرآن الكريم]] قد أُنزل إلى [[النبي محمد]] {{عليه الصلاة والسلام}}، حيث ينص القرآن على ذلك في سورة خاصة هي [[سورة القدر]]، وفيها أن هذه الليلة خير من ألف شهر، وفيها تتنزل الملائكة بالرحمات حتى مطلع الفجر، وثبت [[الحديث النبوي|بالسنة النبوية]] الحث على تحري هذه الليلة وخصوصا في الأيام العشر الأواخر من [[شهر رمضان]]، وبالأخص الأيام الفردية من [[العشر الأواخر]]، حيث ورد في [[القرآن]] أنها خير من ألف شهر.<ref>{{cite web|url=http://www.theismaili.org/laylat-al-qadr|title=The Ismaili: Laylat al-Qadr|accessdate=2015-07-08}}</ref><ref>[http://www.islamicacademy.org/html/Articles/English/Night_Of_Power.htm Night of 27 Ramadan]</ref><ref>{{cite web|url=https://calendar.ut.ac.ir/Fa/Tyear/Data%5Cfull-1396.pdf|title=Calendar center of Geophysics institute of Tehran University, 1396 Calendar|language=fa|accessdate=12 June 2016}}</ref><ref>قال [[القرطبي]] في [[تفسير القرطبي|تفسيره]]، ج1، ص228: «ولا خلاف أن القرآن أُنزل من اللوح المحفوظ ليلة القدر جملة واحدة، فوضع في بيت العزة في سماء الدنيا»</ref><ref>قال [[ابن حجر العسقلاني]] في [[فتح الباري]]، ج8، ص619: قال [[ابن عباس]]: «وضع -أي القرآن- في بيت العزة في السماء الدنيا، فجعل جبريل ينزل به على النبي دفعة واحدة» وإسناده صحيح.</ref>
{{مصادر أكثر|تاريخ=يونيو 2009}}
'''ليلة القدر '''عند [[المسلمين]]، هي ليلة تقع فيها مناسبة هامة حدثت في [[شهر رمضان]]، حيث يؤمن المسلمون أن [[القرآن الكريم]] قد أُنزل إلى [[النبي محمد]] {{عليه الصلاة والسلام}}، حيث ينص القرآن على ذلك في سورة خاصة هي [[سورة القدر]]، وفيها أن هذه الليلة خير من ألف شهر، وفيها تتنزل الملائكة بالرحمات حتى مطلع الفجر، وثبت [[الحديث النبوي|بالسنة النبوية]] الحث على تحري هذه الليلة وخصوصا في الأيام العشر الأواخر من [[شهر رمضان]]، وبالأخص الأيام الفردية من [[العشر الأواخر]]، حيث ورد في [[القرآن]] أنها خير من ألف شهر.<ref>قال [[القرطبي]] في [[تفسير القرطبي|تفسيره]]، ج1، ص228: «ولا خلاف أن القرآن أُنزل من اللوح المحفوظ ليلة القدر جملة واحدة، فوضع في بيت العزة في سماء الدنيا»</ref><ref>قال [[ابن حجر العسقلاني]] في [[فتح الباري]]، ج8، ص619: قال [[ابن عباس]]: «وضع -أي القرآن- في بيت العزة في السماء الدنيا، فجعل جبريل ينزل به على النبي دفعة واحدة» وإسناده صحيح.</ref>
{{ثقافة إسلامية}}