موضوعية (علوم): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة وسم مقالات بحاجة لشريط بوابات لعدم تواجد شريط بوابات
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 8:
وينبغي عدم الخلط بين الموضوعية والإجماع العلمي. فقد يتفق العلماء في وقت ما ولكن يكتشفون لاحقًا أن الإجماع قد مثّل وجهة نظر ذاتية.<ref>سعد الحاج بن جخدل، البحث العلمي الماهية والمنهجية، دار القصبة، 2014.</ref>
 
زواوي عبد السلام
== التاريخ ==
pp. 59-60</ref><ref>Daston & Galison, 1992, pp. 84-85</ref> وقد اعتبر الحكم والمهارة ضرورتين من أجل تحديد ومن أجل تحديد "النموذجي" أو "المميز" أو "المثالي" أو "المتوسط".<ref>Daston & Galison, 1992, p. 87</ref> فعند تطبيق فكرة من "الحقيقة إلى الطبيعة"، لا يبحث الطبيعيون عن تصوير ما يُشاهد بالضبط، ولكنهم يبحثون عن صورة مسببة.<ref>Daston & Galison pp. 59-60</ref><ref>Daston & Galison, 1992, pp. 84-85</ref> وقد اعتبر الحكم والمهارة ضرورتين من أجل تحديد ومن أجل تحديد "النموذجي" أو "المميز" أو "المثالي" أو "المتوسط".<ref>Daston & Galison, 1992, p. 87</ref> فعند تطبيق فكرة من "الحقيقة إلى الطبيعة"، لا يبحث الطبيعيون عن تصوير ما يُشاهد بالضبط، ولكنهم يبحثون عن صورة مسببة.<ref>Daston & Galison pp. 59-60</ref><ref>Daston & Galison, 1992, pp. 84-85</ref> وقد اعتبر الحكم والمهارة ضرورتين من أجل تحديد ومن أجل تحديد "النموذجي" أو "المميز" أو "المثالي" أو "المتوسط".<ref>Daston & Galison, 1992, p. 87</ref> فعند تطبيق فكرة من "الحقيقة إلى الطبيعة"، لا يبحث الطبيعيون عن تصوير ما يُشاهد بالضبط، ولكنهم يبحثون عن صورة مسببة.<ref>Daston & Galison pp. 59-60</ref><ref>Daston & Galison, 1992, pp. 84-85</ref> وقد اعتبر الحكم والمهارة ضرورتين من أجل تحديد ومن أجل تحديد "النموذجي" أو "المميز" أو "المثالي" أو "المتوسط".<ref>Daston & Galison, 1992, p. 87</ref> فعند تطبيق فكرة من "الحقيقة إلى الطبيعة"، لا يبحث الطبيعيون عن تصوير ما يُشاهد بالضبط، ولكنهم يبحثون عن صورة مسببة.<ref>Daston & Galison pp. 59-60</ref><ref>Daston & Galison, 1992, pp. 84-85</ref> وقد اعتبر الحكم والمهارة ضرورتين من أجل تحديد ومن أجل تحديد "النموذجي" أو "المميز" أو "المثالي" أو "المتوسط".<ref>Daston & Galison, 1992, p. 87</ref> فعند تطبيق فكرة من "الحقيقة إلى الطبيعة"، لا يبحث الطبيعيون عن تصوير ما يُشاهد بالضبط، ولكنهم يبحثون عن صورة مسببة.<ref>Daston & Galison pp. 59-60</ref><ref>Daston & Galison, 1992, pp. 84-85</ref> وقد اعتبر الحكم والمهارة ضرورتين من أجل تحديد ومن أجل تحديد "النموذجي" أو "المميز" أو "المثالي" أو "المتوسط".<ref>Daston & Galison, 1992, p. 87</ref> فعند تطبيق فكرة من "الحقيقة إلى الطبيعة"، لا يبحث الطبيعيون عن تصوير ما يُشاهد بالضبط، ولكنهم يبحثون عن صورة مسببة.<ref>Daston & Galison pp. 59-60</ref><ref>Daston & Galison, 1992, pp. 84-85</ref> وقد اعتبر الحكم والمهارة ضرورتين من أجل تحديد ومن أجل تحديد "النموذجي" أو "المميز" أو "المثالي" أو "المتوسط".<ref>Daston & Galison, 1992, p. 87</ref> فعند تطبيق فكرة من "الحقيقة إلى الطبيعة"، لا يبحث الطبيعيون عن تصوير ما يُشاهد بالضبط، ولكنهم يبحثون عن صورة مسببة.<ref>Daston & Galison
 
ظهرت الموضوعية في العلوم في منتصف القرن التاسع عشر.<ref>Daston & Galison, 2007, p. 17</ref> ففي فترة مبكرة من القرن الثامن عشر، وقبل ظهور الموضوعية، وُجدت الفضيلة المعرفية والتي أسماها كلٌ من لوراين داستون وبيتر جاليسون ''من الحقيقة إلى الطبيعة''.<ref>Daston & Galison, 2007, pp. 55-58</ref> وقد تم ممارسة هذا النموذج من خلال [[عصر التنوير|التنويريين]] الطبيعيين وجامعي الأطلس العلمي، وتضمنت محاولات إيجابية لمحو الخصوصيات في تمثيلاتهم للطبيعة لابتكار صور اعتُبرت أفضل ما تظهر "ما هي حقًا."<ref>Daston & Galison, 2007, pp. 59-60</ref><ref>Daston & Galison, 1992, pp. 84-85</ref> وقد اعتبر الحكم والمهارة ضرورتين من أجل تحديد ومن أجل تحديد "النموذجي" أو "المميز" أو "المثالي" أو "المتوسط".<ref>Daston & Galison, 1992, p. 87</ref> فعند تطبيق فكرة من "الحقيقة إلى الطبيعة"، لا يبحث الطبيعيون عن تصوير ما يُشاهد بالضبط، ولكنهم يبحثون عن صورة مسببة.<ref>Daston & Galison, 2007, p. 98</ref>
 
== الحواشي ==