شاشة بلازما: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 5.125.187.176 إلى نسخة 22870186 من Sakiv.: تعديل خاطئ
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة مصدر من ويكي الإنجليزية أو الفرنسية (تجريبي)
سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=مارس 2016}}
{{رسالة توضيح|شاشة البلازما|بلازما}}
 
[[ملف:Plasma display.jpg|تصغير|شاشة بلازما]]
'''شاشة عرض البلازما''' {{إنج|PDP - Plasma Display Panel}} يعود إلى العام [[1964]] في [[جامعة إلينوي]] [[أمريكا|الأمريكية]]، ولم تكن الفكرة أكثر من [[شاشة]] مكونة من نقطة [[ضوء]].<ref>[http://hdguru.com/choosing-the-hdtv-that%E2%80%99s-right-for-you/603/ Choosing The HDTV That’s Right For You]</ref><ref>{{cite web|url=http://www.tftcentral.co.uk/reviews/dell_u3014.htm|title=Dell U3014 Review - TFT Central|website=www.tftcentral.co.uk}}</ref><ref>{{cite web|title=LCD vs Plasma TVs|url=http://www.which.co.uk/technology/tv-and-dvd/guides/lcd-vs-plasma-tvs/lcd-tv/|publisher=Which?|accessdate=26 October 2011}}</ref> تم منذ ذلك الوقت وحتى نهاية الستينيات العمل على تطوير [[شاشة]] متكاملة من نقط الضوء هذه. وهذه الشاشة كانت صغيرة وتعطي صورا غير واضحة وكانت فكرة الحصول على شاشة مسطحة وكبيرة وذات جودة عالية في ذلك الوقت كمشهد من [[خيال علمي|الخيال العلمي]]، ولكن مع تطور العالم الرقمي تم الوصول إلى شاشات عالية الجودة وتغطي [[مساحة]] كبيرة، وتم حديثا تطوير شاشات [[تلفاز|تلفازية]] من نوع اخر تسمى شاشات الهيولى plasma flat panel display وهذه الشاشات يمكن ان يصل عرضها إلى 60 أنج (بوصة) أو أكثر وسمكها لا يزيد عن 15 سنتيمتر أو17 سنتيمتر، ويمكن تعليقها على الجدران كالصورة، هذا بالإضافة إلى العديد من المزايا والخصائص التي تعطي رفاهية ومتعة مشاهدة أكثر من [[تلفاز|التلفاز]] الأعتيادي.
 
وللتعرف أكثر على فكرة عمل هذه [[شاشة|الشاشات]] التي بدأت تنتشر بكثرة يجب أولاً أن نلقى بعض الضوء على فكرة عمل الشاشات التقليدية. فمنذ أكثر من 70 عاماً اعتمدت أجهزة [[تلفاز|التلفاز]] على [[أنبوب الأشعة المهبطية|شاشات الكاثود]] Cathod ray tube. حيث تتكون شاشات الكاثود من [[مدفع]] إلكتروني في [[انبوب|انبوبة]] مفرغة وتنطلق الالكترونات المعجلة باتجاه [[شاشة]] فسفورية، وباستخدام مجالين كهربيين متعامدين حيث يمكن مسح الشعاع الإلكتروني على الشاشة بمعدل يصل إلى 25 مرة في الثانية، تعمل الالكترونات عند سقوطها على ذرات [[فسفور|الفسفور]] المكونة للشاشة على اثارتها مما تجعلها تعطي [[ضوء]] لتتخلص من اثارتها. وهذا الضوء المنبعث من تلك العناصر الضوئية (ذرات الفسفور) تكون الصورة التي نشاهدها. هذه الصورة التي نحصل عليها من [[أنبوب الأشعة المهبطية|شاشات الكاثود]] هي [[صورة]] واضحة ومقبولة، ولكن حجم [[شاشة|الشاشة]] كبير مما يعني عمق كبير لجهاز [[تلفاز|التلفاز]] ويصبح الجهاز ثقيل ويشغل حيزا كبيرا من [[غرفة|الغرفة]] الموجود بها.
السطر 26 ⟵ 25:
 
بنظرة شمولية أكثر نلاحظ في الشكل التالي كيف تترتب الخلايا الضوئية على [[مساحة]] الشاشة وتقسم [[شاشة|الشاشة]] إلى وحدات صغيرة تسمى عناصر الصورة وتدعى بكسل وكل بكسل عبارة عن ثلاثة خلايا ضوئية للألوان الأحمر والأخضر والأزرق. ونلاحظ أيضا أشرطة الألكترود (اللون الأصفر) بحيث تكون مرتبة في صفوف متوازية ويكون ألكترود العنونة ممدد على طول الخلايا الضوئية ذات اللون الواحد ويكون ألكترود العرض ممددا على طول البكسل. وهذا يكون على طول وعرض الشاشة مما يشكل في النهاية [[شبكة]] من الألكترود.
== مراجع ==
{{مراجع}}
 
{{شريط بوابات|تلفاز}}