سورة البقرة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: لفظ تباهي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 6:
* وقيل : هي [[أول]] [[سورة]] نزلت في [[المدينة]]، إلا قوله تعالى: {{قرآن مصور|البقرة|281}} فإنها آخر آية نزلت من السماء، ونزلت يوم النحر في [[حجة الوداع]] [[منى|بمنى]] ؛ وآيات [[الربا]] أيضا من أوائل ما نزل من ال[[قرآن]]. وهذه [[سورة|السورة]] فضلها عظيم وثوابها جسيم.
* ويقال لها : [[فسطاط]] ال[[قرآن]] ؛ قاله [[خالد بن معدان]]. وذلك لعظمها وبهائها، وكثرة أحكامها ومواعظها. وتعلمها [[عمر بن الخطاب]] بفقهها وما تحتوي عليه في اثنتي عشرة [[سنة]]، وابنه [[عبد الله بن عمر]] في ثماني سنين كما تقدم.
* وتحوي السورة على [[آية الكرسي]] التي تحتل الرقم 255، وهي آية يحفظها العديد من المسلمين ويعدون أن لها شأنا عظيما. عن [[أبو هريرة|أَبى هريرة]] قال: "وكلني رسول الله بحفظ زكاة رمضان فأَتاني آت فجعل يحثو من الطعامِ فأَخذته فقلت لأَرفعنك إِلى رسول الله فقص الحديث الشريف حيث رواه رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الانبياء فقال إِذا أَويت إِلى فراشك فاقرأ آية الكرسيِ لن يزال معك من الله حافظ ولا يقربك شيطان حتى تصبِح وقال النبِي '''صدقك وهو كذوب ذاك شيطان'''".
[[ملف:Quran-1.jpg|تصغير|150px|أول خمس آيات من '''سورة البقرة''']]
[[ملف:QUR'AN 2981a.jpg|تصغير|[[مصحف]] [[مخطوط]] في القرن الثامن العشر الميلادي في كشمير - وتظهر بداية سورة البقرة]]