الصفة (المسجد النبوي): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة مصدر من ويكي الإنجليزية أو الفرنسية (تجريبي)
سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=فبراير 2016}}
[[File:Al-Masjid_Al-Nabawi_5.jpg|وصلة=https://en.wikipedia.org/wiki/File:Al-Masjid_Al-Nabawi_5.jpg|تصغير|400x400بك|'''الصُفّة‎''' [[المسجد النبوي|بالمسجد النبوي]] [[المدينة المنورة|بالمدينة المنورة]].]]
'''الصُّفّة''' أو '''دكة الأغوات'''، مكان في مؤخرة [[المسجد النبوي|المسجد النبوي الشريف]]، في الركن الشمالي الشرقي منه، غربي ما يعرف اليوم بـ"دكة الأغوات".<ref>{{cite book|author=Richard A. Gabriel|title=Muhammad: Islam's First Great General|url=https://books.google.com/books?id=0HQCBQAAQBAJ&pg=PR25|date=22 October 2014|publisher=University of Oklahoma Press|isbn=978-0-8061-8250-6|pages=25–}}</ref><ref>{{cite web|title=Ahl Al Suffah أهل الصفة|url=http://islamicencyclopedia.org/islamic-pedia-topic.php?id=88|website=Islamic Encyclopedia|accessdate=14 March 2017|date=13 October 2014}}</ref><ref>{{Cite web|url=http://www.islamiclandmarks.com/madinah-masjid-e-nabwi/ashab-us-suffah-platform|title=Ashab us-Suffah platform|website=Islamic Landmarks|language=en-GB|access-date=2016-03-11}}</ref> أمر به [[محمد|النبي محمد]] {{صلى الله عليه وسلم}} فظُلل بجريد [[نخلة|النخل]]، وأُطلق عليه اسم "الصفة" أو "الظلة". وقد أُعدت الصفة لنـزول الغرباء العزاب من [[مهاجرون|المهاجرين]] والوافدين الذين لا مأوى لهم ولا أهل فكان يقل عددهم حيناً، ويكثر أحياناً، وكان النبي {{صلى الله عليه وسلم}} كثيراً ما يجالسهم، ويأنس بهم، ويناديهم إلى طعامه، ويشركهم في شرابه؛ فكانوا معدودين في عياله. بقي مكان الصفة في المسجد الشريف ماثلاً إلى أن جاءت توسعة [[الوليد بن عبد الملك]]، فتغير مكانها إلى ما يعرف اليوم بدكّة الأغوات حيث بلغت التوسعة ذلك المكان.
[[ملف:Old Al-Masjid Al-Nabawi 1908.jpg|تصغير|400x400بك|'''صورة''' [[المسجد النبوي|للمسجد النبوي]] [[المدينة المنورة|بالمدينة المنورة]] عام 1908م.]]
 
السطر 16 ⟵ 15:
 
يقول أبو هريرة: "لقد رأيت معي في الصفة ما يزيد على ثلاثمائة، ثم رأيت بعد ذلك كل واحد منهم والياً أو أميراً، والنبي {{صلى الله عليه وسلم}} قال لهم ذلك حين مر بهم يوماً ورأى ما هم عليه.
 
== مراجع ==
{{مراجع}}
 
== وصلات خارجية ==