المسجد الإبراهيمي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 13:
| خط_العرض = 31.524703
| خط_الطول = 35.110567
| الانتماء_الديني = [[إسلام|الإسلام]] ((التصوف))
| الملة =
| المنطقة =
سطر 64:
| تاريخ_التعيين =
}}
(( هذه المقالة ليست على أسس إسلامية أبداً، ولا حتى تاريخية حقيقية، أما دينياً فالإسلام جاء بهدم الأوثان وترك تعظيم القبور فهي أساس شرك كفار العرب الذين بعث الله محمداً صلى الله عليه وسلم لتوحيد العبادة لله وألا يُعبد الله إلا بما شرعه الله هو لا بالظنون والاستحسانات والقرآن والسنة بالضد من هذه الطقوس القبورية الشركية التي تستخف بعقول البشر وبالتاريخ والحقائق.
وأما تاريخياً فلم تُعرف هذه القبور إلا بعد ظهور الدولة الفاطمية الشيعية الاسماعيلية التي روّجت لعبادة القبور وتسميتها ب(المشاهد) ولا كان تخطر ببال النصارى واليهود إلا بعد الاحتلال الصليبي تصديقاً للواقع الصوفي.
ومن يستقريء تاريخ هذا الخير يعلم أن نسبة هذه القبور للأنبياء وأهليهم افتراء كذب محض).
'''المسجد الإبراهيميّ'''، أو '''الحرم الإبراهيميّ الشريف'''، وهو عند [[اليهود]] باسم '''كهف البطاركة''' أو '''مغارة المكفيلة''' {{عبر|מערת המכפלה}}، يُعتبر أقدم بناء مُقدّس مُستخدم حتى اليوم دون انقطاع تقريباً، وهو رابع الأماكن [[مقدس|المُقدّسة]] عند [[المسلمين]]، وثاني الأماكن المقدّسة عند [[اليهود]] بعد [[جبل الهيكل]]. جاءت قُدسيته كونه بُني فوق [[مغارة]] مدفونٌ فيه كلٌّ من [[النبي]] [[إبراهيم]] وزوجته [[سارة]]، وولدهما [[إسحق]] وولده [[يعقوب]] وزوجتيهما [[رفقة]] و[[ليئة]]، كما يُوجد بعض الروايات تذكر أن [[يوسف]] و[[آدم]] و[[سام]] و[[نوح]] مدفونون هناك أيضاً.<ref name="سحر1">{{مرجع كتاب|العنوان=الخليل القديمة، سحر مدينة وعمارة تاريخية|الناشر=لجنة إعمار الخليل|الرقم المعياري=978-9950-8501-0-1|الصفحات=51-63|المسار=http://www.hebronrc.ps/index.php/ar/ibrahimi-mosque|المؤلف=نظمي الجُعبة وآخرون|الإصدار=2008}}</ref>