مجهر إلكتروني: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 37.236.162.39 إلى نسخة 24444469 من Sami Lab.
سطر 1:
[[ملف:Elektronenmikroskop.jpg|تصغير|100 بك|المجهر الإلكتروني]]
[[ملف:TarsusREM.jpg|thumb|left|270px|صورة بالمجهر الإلكتروني لمخلب حشرة شجرة الخوخ.]]
'''[[المجهر]] الإلكتروني''' (نسبة لل[[إلكترون]] هوهوليس لل[[إلكترونيات]]) أو '''مجهر الإلكترونات''' أدقّ [[مجهر]] اختُرع حتى اليوم، يعتمده الفيزيائيون للنظر في داخل ال[[خلية]] وله تطبيقات كثيرة.
 
فحص الأشياء الدقيقة الحجم بواسطة المجهر الضوئي تتقيد بقوة التمييز لدى المجاهر الضوئية. فإذا تجاوزت قدرة التكبير 2000× تصبح صورة العينة غير واضحة أو ضبابية. ولفحص عينات أصغر من الخلايا، كمكونات [[خلية (أحياء)|الخلايا]] أو [[فيروس|الفيروسات]] ، قد يختار العلماء واحداً من بضعة أنواع من المجاهر الإلكترونية. في المجهر الإلكتروني تقوم حزمة من [[إلكترون|الإلكترونات]] ، بدلا من شعاع [[الضوء]]، بإعطاء صورة مكبرة للعينة. المجاهر الإلكترونية أقوى بكثير من المجاهر الضوئية.ويرجع ذلك إلى أن [[طول الموجة]] المقترنة بالإلكترون أقصر كثيرا عن طول موجة الضوء المرئي. ويمكن لبعض المجاهر الإلكترونية أن تظهر حتى محيط ذرّات منفصلة في إحدى العينات، يقوم {{ال|مجهر|إلكتروني|نافذ}} (م.أ.ن) بإرسال حزمة من الإلكترونات عبر شريحة عينة رقيقة جداً، فيما تقوم [[عدسة مغناطيسية|عدسات مغناطيسية]] بتكبير الصورة وضبطها ورؤيتها على شاشة أو تسجيلها على [[لوح فوتوغرافي]] .