علم الأنسجة: الفرق بين النسختين

علم الانسجة المرضية (التشريح المرضي للانسجة)، هو دراسة مجهرية للانسجة المريضة وأداة مهمة في علم الأمراض التشريحية، لأن التشخيص الدقيق للسرطان وأمراض أخرى عادة ما يتطلب فحص عينات الأنسجة. الأطباء المدربون، وفي بعض الأحيان مصادق عليهم من قبل المجلس الطبي كأطباء تشريخ مرضي "اختصاصيي باثولوجيا"، هم الذين يقومون بالاختبارات التشريحية المرضية وتقديم المعلومات التشخيصية على أساس ملاحظاتها.

 

 

'''الأنسجة الطلائية''' وهي الأنسجة التي تغطي السطح الخارجي للجسم كما تغطي الأعضاء الداخلية و[[شريان|الشرايين]] و[[وريد|الأوردة]] الدموية.

و من المعروف ان الانسجة الطلائية مستقطبة مثل

* نسيج طلائي مطبق مكعبي.

* نسيج طلائي مطبق عمودي.

 

و هي نوع من الانسجة التي تقوم بربط الانسجة الطلائية بالأنسجة المختلفة مثل النسيج العضلي والنسيج العصبي.

- واما الغضروف إلى (غضروف شفاف ومرن وليفي)يغلف بـ السمحاق

 

تعد الانسجه العضليه الأكثر انتشارا في الجسم حيث تمثل 40% من وزنه ويقدر عدد العضلات في الجسم حوالي 600 عضله تودي وظيفه الحركة في الجسم وتتكون الانسجه العضليه من خلايا عضليه تحتوي على الياف لها القدرة على الانقباض ولانبساط ولذا تكثر فيها الميتوكندريا وينشر في النسيج العضلي اوعيه دمويه واعصاب تنقل اليه الغذاء وتنظم عمله

 

3- العضلات القلبيه .

 

تستخدم المثبتات الكيميائية للحفاظ على النسيج من التدهور، وللحفاظ على هيكل الخلية والمكونات الخلوية الفرعية، مثل عضيات الخلية (على سبيل المثال النواة، والنسيج الشبكي الباطن والمصورات الحيوية)، المثبت الأكثر شيوعا في استعمالات المجهر الضوئي هو 10 ٪ فورملين فاصل محايد (4 ٪ فورمالين في ملح فوسفات فاصل). وبالنسبة للمجهر الإلكتروني، المثبت المستخدم الأكثر شيوعا هو مثبت حامض الجلوتاريك، وعادة كنسبة مئوية حل 2.5 من الفوسفات المالحة. تحافظ هذه المثبتات على الأنسجة أو الخلايا أساسا عبر ربط بروتينات الارتباط الذي لا رجعة فيه. العمل الرئيسي لمثبتات ألديهيد هذه هو عبر ربط المجموعات الأمينية في البروتينات من خلال تشكيل ربط CH2 (الميثيلين)، في حالة الفورمالدهايد، أو عن طريق C5H10 عبر وصلات في حالة حامض الجلوتاريك. وبينما تحافظ هذه العملية على سلامة هيكلية الخلايا والأنسجة، يمكن أيضا أن تلحق الضرر بوظيفة البروتينات البيولوجية، وخاصة الانزيمات كما يمكن أيضا أن تفسدها إلى حد ما. يمكن أن يكون ذلك على حساب تقنيات نسيجية معينة. وكثيرا ما تستخدم مثبتات أخرى في المجهر الإلكتروني، مثل رابع أكسيد الأوسيميوم أو خلات اليورانيل.