محمد نجيب: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 234:
ظل محمد نجيب حبيس فيلا المرج حتى أمر بإطلاق سراحه الرئيس [[السادات]] عام [[1971]] . ورغم هذا ظل [[السادات]] يتجاهله تماما كما تجاهله باقي أعضاء [[مجلس قيادة الثورة]]. يقول محمد نجيب في مذكراته:
{{اقتباس مضمن| قال لي [[السادات]]: أنت حر طليق ، لم أصدق نفسي هل أستطيع
كان ما يسلي محمد نجيب طوال سنوات الإقامة الجبرية في [[المرج]] تربية [[القطط]] و[[الكلاب]]. واعتبر القطط والكلاب أكثر وفاءا من [[البشر]] واحتفظ نجيب بصورة نادرة لكلبة ترقد علي جنبها وترضع منها قطة فقدت أمها، وهذه الصورة كما قال نجيب دليل
[[ملف:Naguib and a dog.jpg|تصغير|محمد نجيب أثناء تحديد إقامته|right]]
يقول محمد نجيب: {{اقتباس مضمن| لقد كان هؤلاء الأصدقاء الأوفياء سلوى وحدتي في سنوات الوحدة تلك السنوات المرة التي وصلت فيها درجة الافتراء إلى حد إشاعة خبر وفاتي وقد سمعت هذا الخبر بأذني من إذاعات [[العالم]]. وقرأته بعيني في كتاب ضباط الجيش في السياسة والمجتمع والذي وضعه كاتب إسرائيلي يدعى اليزير بيير أن محمد نجيب توفي عام [[1966]] !!!}}، وكان كثيرا ما كان يردد: {{اقتباس مضمن| ماذا جنيت لكي يفعلوا بي كل هذا؟}}
سطر 242:
بتاريخ [[21 أبريل]] [[1983]] أمر الرئيس [[حسني مبارك]] تخصيص فيلا في حي القبة بمنطقة [[قصر القبة]] بالقاهرة لإقامة محمد نجيب، بعدما صار مهددا بالطرد من قصر [[زينب الوكيل]] نتيجة لحكم المحكمة لمصلحة ورثتها الذين كانوا يطالبون بالقصر، وهو القصر الذي عاش فيه لمدة 29 سنة منها 17 سنة وهو معتقل.<ref>رياض سامي، صـ 92</ref>
وحينما سأله بعض الإعلاميين كيف يخرج من جديد إلى الحياة العامة قال وقتها: {{اقتباس مضمن| إلى أين أذهب بعد 30 سنة لم أخرج فيها إلى الحياة. ليس لدي معارف أو أحد يهتم بي. أنا أعيش هنا وحدي بعد أن مات اثنان من أولادي ولم يبق غير واحد منهم، فإلى أين
== وفاته ==
|