محمد نجيب: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 228:
كانت غرفته في فيلا المرج مهملة بها [[سرير]] متواضع يكاد يختفي من كثرة [[الكتب]] الموضوعة عليه، وكان يقضي معظم أوقاته في هذه الحجرة يداوم على قراءة الكتب المختلفة في شتى أنواع العلوم، خاصة الطب والفلك والتاريخ، ويقول محمد نجيب: «هذا ما تبقي لي، فخلال الثلاثين سنة الماضية لم يكن أمامي إلا أن أصلي أو أقرأ [[القرآن]] أو أتصفح الكتب المختلفة».<ref>سامي رياض صـ 54</ref>
أثناء [[العدوان الثلاثي]] عليى [[مصر]] عام [[1956]] تم نقله من معتقل [[المرج]] إلى مدينة طما في [[سوهاج]] بصعيد مصر وقيل إنه كان من المقرر قتله في حاله دخول [[الإنجليز]] [[القاهرة]] وذلك بعد أن سرت إشاعة قوية تقول إن [[إنجلترا]] ستسقط بعض جنود المظلات على فيلا زينب الوكيل في المرج لاختطاف محمد نجيب وإعادة فرضه رئيسا للجمهورية من جديد بدلا من الرئيس [[جمال عبد الناصر]] ولكن بعد فشل العدوان تم إعادته إلى معتقل المرج. وجرى التنكيل به حتى إن أحد الحراس ضربه على صدره في نفس مكان الإصابة التي تعرض لها في [[حرب 1948]] مما سببت في حزن عميق لدى محمد نجيب، وأثناء نكسة [[1967]] أرسل [[برقية]] ل[[جمال عبد الناصر]] يطلب منه السماح له بالخروج في صفوف [[الجيش]] باسم مستعار إلا
== الإفراج عنه ==
|