دراسة البلورات بالأشعة السينية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) |
ط clean up، الأخطاء المصححة: اخرى ← أخرى، إكتشاف ← اكتشاف (2)، اذا ← إذا، اخر ← آخر باستخدام أوب |
||
سطر 7:
في قياس حيود الأشعة السينية، توضع حبات الكريستال على مقياس الزوايا ويتم تدويرها مع تسليط الأشعة السينية عليها , مما ينتج عنه نمط حيود عشوائي مكون من نقاط متباعدة تسمى بالإنعكاسات . يتم أخذ صور من جميع الزوايا لصور ثنائية الأبعاد لكي يتم تحويلها إلى صور ثلاثية الأبعاد تمثل كثافة الإلكترونات داخل الكريستال ويتم حسابها عن طريق [[متسلسلة فورييه]]، جنبا إلى جنب مع البيانات الكيميائية المعروفة للعينة. تنتج دقة ضعيفة( صورة غير واضحة) و أخطاء صغيرة إذا كان حجم البلورات صغيرا جدا أو كان شكلها غير متناسقا.
ترتبط دراسة البلورات بالأشعة السينية بعدة طرق أخرى لتحديد الوزن الجزيئي. عدة أنماط حيود أخرى يمكن إنتاجها عن طريف نثر الإلكترونات أو النيوترونات والتي أيضا يتم تحليلها عن طريق متسلسلة فوريير. إذا كان الحصول على كريستال بالحجم المناسب صعبا , يمكن استخدام طرق
=== التاريخ ===
كان هناك اهتمام كبير بالكريستالات وذلك لإنتظام شكلها , ولكن لم تتم دراستها بشكل علمي حتى القرن السابع عشر , افترض يوهان كيبلير في عمله أن التماثل السداسي لبلورات الثلج كان سببه الترتيب المنتظم لذرات الماء كروية الشكل .
تم اكتشاف الأشعة السينية عن طريق العالم ويلهيلم كونراد روتينجين في عام 1895 في نفس الوقت الذي كانت تختتم فيه الدراسات على الكريستالات , كان الفيزيائيون غير متأكدين من طبيعة الأشعة السينية بالرغم انه تم
=== البنية البلورية ===
سطر 19:
=== البلورات الجزيئية الحيوية ===
تم البدأ بتحليل التركيبات البلورية الحيوية في
=== بلورة البروتينات ===
هي عملية تحويل البروتينات إلى بلورات. بالرغم من أن بعض بروتينات تم
لأن بعض البروتينات تتغير عند تحويلها إلى بلورات ولا يمكن الحصول على بنيتها الطبيعية داخل البلورة , قام العلماء بالبحث عن طرق أخرى لدراسة هذه البروتينات , ومن هذه الطرق : [[الرنين المغناطيسي النووي]] NMR للحصول على البنية ثلاثية الأبعاد للبروتينات التي من الصعب بلورتها.
سطر 42:
[[تصنيف:كيمياء]]
[[تصنيف:أشعة سينية]]
[[تصنيف:دراسة البلورات بالأشعة السينية]]
|