كوردوغلو مصلح الدين ريس: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 102:
* وقوة [[أندريا دوريا]] الذي قاد 8 '''[[قادس (سفينة)|قوادس]]''' (Galley) [[جمهورية جنوة|جنوية]].
* والقوات المشتركة '''لبريجون دو بيدو''' (Prégent de Bidoux) '''وبرناردينو دورنوسون''' (Bernardino d’Ornesan) و'''سرفيون''' (Servian) التي بلغ مجموع قواتهم 6 '''[[قادس (سفينة)|قوادس]]''' (Galley) و 3 سفن '''غاليون''' (galleons) ضخمة.
جنباكانت إلىأساطيل جنبالقوات المشتركة الإسبانية-الفرنسية-البابوية-جنوة أسطولالجنوية قد بحثت عن Kurtoğlu'''كوردوغلو''' في منطقة واسعة بين [[إلبا]]، كابرايا،كابرايا (Capraia)، [[كورسيكا]] و [[سردينيا]] قبل وصولهوصولهم إلى سواحل [[تونس]]. منومن هناك الأسطولأبحرت تلك الأساطيل جنبا إلى جنب أبحر نحو [[بنزرت]]. اختبأت السفن الفرنسية و<nowiki/>[[جمهورية جنوة|الجنوية]] السفن اختبأتليلاً وراء جزيرة Galitta'''غاليتا''' في الليل(Galitta) قبل مهاجمة [[بنزرت|ميناء بنزرت]] في الصباح. دُمرت العديد من Kurtoğluسفن السفن'''كوردوغلو''' التي كانت ترسو في الميناء دمرت،الميناء، ولكن في أثناء القتال Kurtoğluتمكن تمكنت'''كوردوغلو''' من القبضالاستيلاء على ستة الفرنسي'''[[قادس المطابخ(سفينة)|قوادس]]''' التي(Galley) تستخدمفرنسية فيتم وقتاستخدامها لاحقفي لاحقاً أثناء [[النزاع العثماني المملوكي (1516–1517)|الفتح العثماني لمصر]] عام 1517م. جنوةنزلت القواتقوات هبطت[[جمهورية جنوة|جنوة]] في ميناءالميناء ولكن تم صدهم من قبل العثمانيين ووالتونسيين التونسيين و أجبرواوأُجبروا على التراجع، حيثبعدما أنهافقدوا فقدت'''[[قادس (سفينة)|قادسين]]''' اثنين(Galley) من القواربسفنهم.
 
Kurtoğluوأخيرا أخيراترك تركت'''كوردوغلو''' [[بنزرت]] و أبحروأبحر للانضمام إلى الأسطول العثماني الذي توجهتتوجه نحو مصر. في طريقه سقطرسا في [[ألبانيا]]، حيث استولى على سفينة [[جمهورية البندقية|البندقيةبندقية]] السفينة بالقرب من مدخل [[البحر الأدرياتيكي]]. في أيلول / سبتمبر 1516 شارك في البحرية العثمانية حملة ضد المماليك في مصر.
 
وفي أيلول / سبتمبر 1516 شارك في الحملة البحرية العثمانية على [[الدولة المملوكية|المماليك]] في [[مصر]].
في وقت لاحق في أيلول / سبتمبر 1516م، وصل إلى [[خيوس (جزيرة)|خيوس]] مع أربعة galliots و 18 fustas، حيث انه شغل السفن مع الماء وغيرها من اللوازم، قبل إقالة موانئ [[كريت]] (كانديا) التي كانت تحت [[جمهورية البندقية|البندقية]] التحكم. على مقربة من Cape Maleo في [[رودس (جزيرة)|رودس]] لمح 2 سفن البندقية، واحدة منها اتجهت نحو كيثيرا (Cerigo) حيث طاقمها تمكنت من الهبوط لكنه اضطر إلى التخلي عن السفينة إلى قوات Kurtoğlu، في حين أن الآخر البندقية السفينة اعتقل في البحر، جنبا إلى جنب مع طاقم كابتن مارينو Falier، الذي كان قد 2000 عملة ذهبية من الذهب لكنه اضطر إلى دفع 3000 المزيد من أجل الحصول على حريته. في هذه الأثناء Kurtoğlu القبض على اثنين من أكثر البندقية الأوعية واحد [[كارافيل|الشراعي]] واحد جاليون. وقال انه في وقت لاحق أبحر نحو Fraschia، Retimo و [[خانية|خانيا]] في كريت، حيث استولى العديد من السفن الأخرى. بعد خروجه من جزيرة كريت اعتدى أربعة البندقية تسيطر عليها الجزر في [[بحر إيجة]]: [[ميكونوس]]، [[سكيروس]]، سيريفوس و [[ميلوس]]. ومن هناك أبحر نحو [[كالابريا]] مع 15 السفن هبطت في [[كروتوني]]<nowiki/>حيث قصفت المدينة القلعة. وقال انه في وقت لاحق أبحر نحو [[بوليا]] مع اثنين من المطابخ الثلاثة galliots ستة fustas وأربع سفن أخرى، هبطت في [[سالنتو]] قبل إقالة [[سوبرزانو|Supersano]]، حيث استولت أيضا العديد من السجناء ولكن حررهم مقابل 1200 الذهب دوكات. من هناك Kurtoğlu أبحر نحو [[البحر الأدرياتيكي]]، حيث اثنين من القوارب البندقية بدأت التالية له من المسافة البصرية للتجسس على تحركاته. على مقربة من رأس سانتا ماريا في [[ليفكادا]] (لوكا) أخرى القراصنة انضم أسطوله الذي بلغ مجموعه جديدة من 22 السفن. في نهاية أيلول / سبتمبر 1516م أبحر نحو [[أوترانتو]] واستولت البندقية السفينة من [[زاكينثوس]] (زانتي) قبل التقاط 2 البابوية fustas. البنادقة شعرت بالخوف من أسطولها بدت عاجزة عن وقف تصرفاته في البحر الأدرياتيكي. في تشرين الأول / أكتوبر 1516 Kurtoğlu هبطت في لافينيو مع قوة من 18 fustas، حيث كان يأمل في أن القبض على [[بابوية كاثوليكية|البابا]] [[ليو العاشر]] الذي كان هناك في الوقت الراهن من أجل المشاركة في الصيد الملكي، ولكن الحراس من [[بابوية كاثوليكية|البابوية]] جلب الأخبار من Kurtoğlu هو توغل في الوقت وكان البابا بأمان هرعت إلى [[روما]]. Kurtoğlu، في هذه الأثناء، أقال كل واحد التسوية بين لافينيو و [[أنسيو|Anzio]]، قبل أن يعود إلى بلده السفن ستبحر نحو جزيرة [[إلبا]]، وهو القبض على إقالته. في أغسطس 1516م سقط في [[سردينيا]] قبل العودة إلى [[بنزرت]].
 
في وقت لاحق في أيلول / سبتمبر 1516م، وصل إلى [[خيوس (جزيرة)|جزيرة خيوس]] مع 4 '''[[قادس (سفينة)|قوادس]] و''' 18 سفينة "'''فوستا'''"، حيث عبأ سفنه بالماء واللوازم، قبل الإغارة على موانئ [[كريت]] التي كانت تحت سيطرة [[جمهورية البندقية|البندقية]].
 
في وقت لاحق في أيلول / سبتمبر 1516م، وصل إلى [[خيوس (جزيرة)|خيوس]] مع أربعة galliots و 18 fustas، حيث انه شغل السفن مع الماء وغيرها من اللوازم، قبل إقالة موانئ [[كريت]] (كانديا) التي كانت تحت [[جمهورية البندقية|البندقية]] التحكم. على مقربة من Cape Maleo في [[رودس (جزيرة)|رودس]] لمح 2 سفن البندقية، واحدة منها اتجهت نحو كيثيرا (Cerigo) حيث طاقمها تمكنت من الهبوط لكنه اضطر إلى التخلي عن السفينة إلى قوات Kurtoğlu، في حين أن الآخر البندقية السفينة اعتقل في البحر، جنبا إلى جنب مع طاقم كابتن مارينو Falier، الذي كان قد 2000 عملة ذهبية من الذهب لكنه اضطر إلى دفع 3000 المزيد من أجل الحصول على حريته. في هذه الأثناء Kurtoğlu القبض على اثنين من أكثر البندقية الأوعية واحد [[كارافيل|الشراعي]] واحد جاليون. وقال انه في وقت لاحق أبحر نحو Fraschia، Retimo و [[خانية|خانيا]] في كريت، حيث استولى العديد من السفن الأخرى. بعد خروجه من جزيرة كريت اعتدى أربعة البندقية تسيطر عليها الجزر في [[بحر إيجة]]: [[ميكونوس]]، [[سكيروس]]، سيريفوس و [[ميلوس]]. ومن هناك أبحر نحو [[كالابريا]] مع 15 السفن هبطت في [[كروتوني]]<nowiki/>حيث قصفت المدينة القلعة. وقال انه في وقت لاحق أبحر نحو [[بوليا]] مع اثنين من المطابخ الثلاثة galliots ستة fustas وأربع سفن أخرى، هبطت في [[سالنتو]] قبل إقالة [[سوبرزانو|Supersano]]، حيث استولت أيضا العديد من السجناء ولكن حررهم مقابل 1200 الذهب دوكات. من هناك Kurtoğlu أبحر نحو [[البحر الأدرياتيكي]]، حيث اثنين من القوارب البندقية بدأت التالية له من المسافة البصرية للتجسس على تحركاته. على مقربة من رأس سانتا ماريا في [[ليفكادا]] (لوكا) أخرى القراصنة انضم أسطوله الذي بلغ مجموعه جديدة من 22 السفن. في نهاية أيلول / سبتمبر 1516م أبحر نحو [[أوترانتو]] واستولت البندقية السفينة من [[زاكينثوس]] (زانتي) قبل التقاط 2 البابوية fustas. البنادقة شعرت بالخوف من أسطولها بدت عاجزة عن وقف تصرفاته في البحر الأدرياتيكي. في تشرين الأول / أكتوبر 1516 Kurtoğlu هبطت في لافينيو مع قوة من 18 fustas، حيث كان يأمل في أن القبض على [[بابوية كاثوليكية|البابا]] [[ليو العاشر]] الذي كان هناك في الوقت الراهن من أجل المشاركة في الصيد الملكي، ولكن الحراس من [[بابوية كاثوليكية|البابوية]] جلب الأخبار من Kurtoğlu هو توغل في الوقت وكان البابا بأمان هرعت إلى [[روما]]. Kurtoğlu، في هذه الأثناء، أقال كل واحد التسوية بين لافينيو و [[أنسيو|Anzio]]، قبل أن يعود إلى بلده السفن ستبحر نحو جزيرة [[إلبا]]، وهو القبض على إقالته. في أغسطس 1516م سقط في [[سردينيا]] قبل العودة إلى [[بنزرت]].
 
== قائد الحملة البحرية العثمانية إلى مصر (1517) ==