معالجة حيوية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
|||
سطر 20:
هناك عوامل كثيرة تؤثر على قدرة و سرعة تحليل الفطر [[للسموم]] , أولها هي الخواص الفيزيائية أو الشكلية [[للهيدروكربونات]] . بشكل عام , الملوثات ذات التركيبة الجزيئية البسيطة يكون تكسيرها و تحليلها أسهل من الملوثات ذات التركيبة المعقدة .العامل الثاني الذي يؤثر على سرعة تكسير الملوثات هو درجة الحرارة . فدرجة الحرارة المنخفضة تؤدي إلى بطئ عملية تحليل الملوثات بينما درجة الحرارة المرتفعة إلى حد ما تسرع من العملية . تفضل الفطريات البيئة الحامضية على البيئة المتعادلة . و يعد الاكسجين عنصرا مهما في عمليات الايض الفطرية . حيث انا الخطوة الاولى في تحليل الهيدروكربونات هو إضافة الأكسجين لها , و بذلك فإن نقص الأكسجين في البيئة يؤدي إلى بطئ عملية التحليل .<ref>Singh, Harbhajan (2006). Mycoremediation: fungal bioremediation. New York: Wiley-Interscience. ISBN 0-471-75501-X.</ref>
و في تجربة تمت بالتعاون مع [[Dr. S. A. Thomas]] , أحد أكبر المساهمين في مجال المعالجة الحيوية , تم أخذ عينة من التراب ملوثة بوقود [[الديزل]] و تم وضعها مع خيوط [[فطر المحار]], و قد تم استعمال طرق
و قد تم استكشاف مبدأ المعالجة الفطرية في الفيلم الصادر عام 1984 بعنوان [[ناوسيكا أميرة وادي الرياح]] , حيث قامات الغابات الفطرية بعملية اعادة تاهيل لكوكب الارض بعد حصول تلوثات كارثية بسبب البشر .
|