العمر وخصوبة الأنثى: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسم: تعديل مصدر 2017
لا ملخص تعديل
وسم: تعديل مصدر 2017
سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=أكتوبر 2017}}
 
 
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=سبتمبر 2017}}
تتأثر [[خصوبة (طب)|الخصوبة]] عند الأنثى ب<nowiki/>[[شيخوخة|العمر]].  وبالتالي فالعمر عاملا رئيسيا  للخصوبة عند النساء. بعد [[بلوغ|البلوغ،]] تزيد خصوبة الإناث وثم تنقص ، مع تقدم عمر الأمومة، مما يتسبب في زيادة خطر [[العقم عند المرأة|العقم عند النساء]]. في الإنسان، قمة  خصوبة المرأة  في أوائل ومنتصف عمر العشرينات ، وبعد ذلك يبدأ في الانخفاض ببطء. في حين أن تشير العديد من المصادر إلى مزيد من الهبوط المتوقع في حوالي سن 35 ، هذا لا يعتبر واضح   منذ أن الدراسات لا تزال تستند إلى تلك من القرن التاسع عشر.<ref>{{مرجع ويب|الأخير1=Twenge|الأول1=Jean|العنوان=How Long Can you Wait to have a Baby?|المسار=https://www.theatlantic.com/magazine/archive/2013/07/how-long-can-you-wait-to-have-a-baby/309374/|الناشر=Slate}}</ref> وفي دراسة عام  2004 أشارت أن خصوبة  المرأة الأوروبية بين أعمار  27-34 و 35-39  فقط أربعة في المئة من الفرق.<ref>{{cite journal|العنوان=Increased Infertility With Age in Men and Women|التاريخ=January 2004|journal=Obstetrics & Gynecology|issue=1|volume=103|الصفحات=51–56|الأول1=David B.|الأول2=Donna D.|الأخير2=Baird|الأول3=Bernardo|الأخير3=Colombo|الأخير1=Dunson|doi=10.1097/01.AOG.0000100153.24061.45|pmid=14704244}}</ref> في سن 45، إذا بدأت المرأة في محاولة الحمل لن يكون هناك ولادة حية في 50-80 في المئة من الحالات. [[سن اليأس|انقطاع الطمث]] ، أو توقف [[دورة شهرية|الدورة الشهرية]], يحدث عادة في الأربعينات و الخمسينات و علامات وقف الخصوبة ، على الرغم من إمكانية حدوث العقم المرتبط بالعمر قبل ذلك.<ref>{{citation|المسار=https://www.ncbi.nlm.nih.gov/books/PMH0001896/|العنوان=Menopause|التاريخ=2011-09-13|series=|journal=PubMed Health|volume=|issue=|الصفحات=|الناشر=A.D.A.M. Medical Encyclopedia|isbn=|issn=|تاريخ الوصول=Jul 17, 2014|الأول1=|الأول2=|الأخير2=|الأول3=|الأخير3=|الأول4=|الأخير4=|الأخير1=A.D.A.M. Editorial Board|المكان=|doi=}}</ref> العلاقة بين العمر و خصوبة الإناث في بعض الأحيان يشار إلى  "الساعة البيولوجية "عند المرأة.<ref>{{citation|المسار=http://www.scielo.br/scielo.php?script=sci_abstract&pid=S1516-31802008000300012&lng=en&nrm=iso&tlng=en|العنوان=The male biological clock is ticking: a review of the literature|التاريخ=May 2008|series=|journal=Sao Paulo Medical Journal|volume=126|issue=3|الصفحات=197–201|الناشر=|isbn=|issn=1516-3180|تاريخ الوصول=Jul 17, 2014|الأول1=Fabio Firmbach|الأول2=Edson|الأخير2=Borges Júnior|الأول3=Eleonora Bedin|الأخير3=Pasqualotto|الأول4=|الأخير4=|الأخير1=Pasqualotto|المكان=|doi=10.1590/S1516-31802008000300012}}</ref>