عمر بن أبي ربيعة: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 5.0.251.179 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة 90.153.181.84 |
ط اضفت عنصرا يصف اسلوب الشاعر المذكور |
||
سطر 94:
{{قصيدة| إذا جئت فأمنح طرف عينيك غيرنا | لكي يحسبوا أن الهوى حيث تنظر }}
==
كان عمر بن ابي ربيعة عاشقا للنساء لكنه كان يظهر في وشعره عشق النساء له مبرزا فخره بنفسه فيقول في احدى اشعاره واصف نفسه:
و رضاب المسك من اثوابه مرمر الماء عليه فنظر
كما تميز اسلوبه ب:
الاخذ من العذرية : يظهر هذا من وصفه لاحاسيس المراة و احاسيسه.
وجود الطابع القصاصي : فيقول في احدى قصائده:
و ليلة ذي ذوران جشمني السرى وقد يجشم الهول المحب المغرر
وصف النساء جسديا: فقد تميز في شعره بكثرة وصف جمال المراة .
التلميح المجتمع في [[مكة]] في اوج ازدهاره: ترف ونسيان قدسية المكان الذي يمثل موقع ظهور [[إسلام|الاسلام]].
== انظر ايضا ==
[[أبو الطيب المتنبي|المتنبي]]
[[جميل بن معمر]]
[[قيس بن الملوح|قيس ابن الملوح]]
[[كثير عزة]]
== وصلات خارجية ==
|