عمرو بن عبسة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
لا ملخص تعديل
سطر 3:
 
== نسبه ==
عمرو بن عبسة بن خالد بن حذيفة بن عمرو بن خلف بن مازن بن مالك بن ثعلبة بن بهثة بن سليم بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان بن مضر يكنى أبا نجيح.<ref name="طبقات">الطبقات الكبرى الجزء السابع (199 من 118)</ref>
 
== بداية إسلامه ==
أخبرنا معن بن عيسى قال حدثنا معاوية بن صالح عن أبي يحيى سليم بن عامر وضمرة وأبي طلحة أنهم سمعوا [[أبو أمامة الباهلي|أبا أمامة الباهلي]] يحدث عن عمرو بن عبسة قال أتيت رسول الله {{صلاة}} وهو نازل [[عكاظ|بعكاظ]] قال قلت يا رسول الله من معك في هذا الأمر قال معي رجلان أبو بكر وبلال قال فأسلمت عند ذلك قال ولقد رأيتني ربع الإسلام قال فقلت يا رسول الله أمكث معك أو ألحق بقومي قال الحق بقومك فيوشك أن تفيء بمن ترى وتحيي الإسلامالإسلام،<ref (2)name="طبقات" /> وأخرج الإمام مسلم بسنده عن أبي أمامة قال: (قال عمرو بن عبسة السُّلميُّ: كنت وأنا في الجاهلية، أظنُّ أن الناس على ضلالةٍ، وأنهم ليسوا على شيء، وهم يعبدون الأوثان، فسمعت برجلٍ بمكة يُخبرُ أخباراً، فقعدتُ على راحلتي، فقدمتُ عليه، فإذا رسول الله {{صلاة}} مستخفياً، جُراءُ عليه قومهُ، فتلطَّفتُ حتى دخلت عليه بمكة، فقلت له: ما أنت؟ قال: (أنا نبيٌّ) فقلت: وما نبيٌّ؟ قال: (أرسلني الله). فقلت: وبأيِّ شيء أرسلك؟
 
قال: (أرسلني بصلة الأرحام وكسر الأوثان وأن يُوحَّد الله لا يُشرك به شيءٌ) قُلتُ له: فمن معك على هذا؟ قال: (حُرٌّ وعبدٌ). قال: ومعه يومئذ أبو بكر وبلال ممن آمن به. فقلت: إني مُتبعك...)<ref name="كتاب: صلاة المسافرين، باب: إسلام عمرو بن عبسة، ح/294 ([3])ص الحديث334)." />
 
== حياته ==
قال ثم أتيته قبل [[فتح مكة]] فسلمت عليه قال وقلت يا رسول الله أنا عمرو بن عبسة السلمي أحب أن أسألك عما تعلم وأجهل وينفعني ولا يضرك قال [[محمد بن عمر]] لما أسلم عمرو بن عبسة بمكة رجع إلى بلاد قومه بني سليم وكان ينزل بصفنة وحاذة وهي من أرض بني سليم فلم يزل مقيما هناك حتى مضت بدر وأحد والخندق والحديبية وحنين ثم قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك المدينة فصحبه وسمع منه وروى عنه(4)..عنه،<ref name="طبقات" /> روى عنه [[بن مسعود]] و[[سهل بن سعد]] و[[أبو أمامة الباهلي]] و[[معدان بن أبي طلحة اليعمري]] و[[أبو عبد الله الصنابحي]] و[[شرحبيل بن السمط]] و[[كثير بن مرة]] و[[سليم بن عامر]] و[[عبد الرحمن بن البيلماني]] و[[عبد الرحمن بن عائذ]] و[[أبو طبية الكلاعي]] و[[أبو سلام الأسود]] و[[عبد الرحمن بن يزيد بن موهب]] و[[جبير بن نفير]] وآخرون.<ref>تهذيب التهذيب الجزء الثالث (5ص287)</ref>
 
== وفاته ==
قال [[ابن حجر]]: وأظنه مات في أواخر خلافة عثمان، فإني لم أر له ذكراً في الفتنة ولا في خلافة معاوية.<ref>كتاب الاستيعاب (6ص 492)، رقم (1748)، الإصابة (ص 984)، رقم (6772).</ref> {{بحاجة لمصدر|توفي في مدينة حمص في سوريا.}}
 
{{بحاجة لمصدر|توفي في مدينة حمص في سوريا.}}
 
== المراجع ==
459 – 460.* ابن حجر: الإصابة في تمييز الصحابة، ط: دار الكتب العلمية، 4/ 547.
# الطبقات الكبرى الجزء السابع (99 من 118)
 
# الطبقات الكبرى الجزء السابع (99 من 118)
# كتاب: صلاة المسافرين، باب: إسلام عمرو بن عبسة، ح/294 (ص 334).
# الطبقات الكبرى الجزء السابع (99 من 118)
# تهذيب التهذيب الجزء الثالث (ص287)
# ينظر: كتاب الاستيعاب (ص 492)، رقم (1748)، الإصابة (ص 984)، رقم (6772).
{{السابقون الأولون}}
{{شريط بوابات|إسلام|التاريخ الإسلامي|محمد|صحابة|أعلام}}
459 – 460. ابن حجر: الإصابة في تمييز الصحابة، ط: دار الكتب العلمية، 4/ 547.
{{بذرة صحابة}}