فرانسيس فوكوياما: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة تصنيف عام لوجود تصنيف فرعي V2.7 (إزالة تصنيف:كتاب أمريكيون)
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت التصانيف المعادلة (30.1) +تدقيق+ترتيب+تنظيف (14.9): + تصنيف:باحثون في العلاقات الدولية
سطر 22:
|الجنسية =[[الولايات المتحدة|أميركي]]
|عرقية =
|المجال =[[علوم سياسية]]<br /> [[فلسفة سياسية]]<br /> [[دولة نامية|الدول النامية]] <br /> ال[[حوكمة]] <br /> ال[[دمقرطة]]
|أماكن العمل =[[جامعة جورج ميسن]] <br /> [[جامعة جون هوبكنز]]<br /> [[جامعة ستانفورد]]
|التخرج =[[جامعة كورنيل]]<br />[[جامعة هارفارد]]
|عنوان الأطروحة =
|وصلة الأطروحة =
سطر 34:
|اشتهر بـ = [[نهاية التاريخ والإنسان الأخير]]
|سنوات النشاط =
|تأثر بـ =[[صامويل هنتنجتون]] <br /> [[الكسندر كوجيف]] <br /> [[هارفي مانسفيلد]] <br /> [[آلن بلوم]] <br /> [[جورج فيلهلم فريدريش هيغل|هيغل]]
|أثر في =
|اختصار عالم نبات =
سطر 72:
تعد أطروحة نهاية التاريخ والإنسان الأخير التي نشرها في [[مجلة ناشيونال إنترست]] عام 1989 قبل أن يتوسع فيها ويؤلف الكتاب، من أشهر أطروحات فوكوياما والتي جادل فيها بأن تطور التاريخ البشري كصراع بين [[إيديولوجيا|الأيديولوجيات]] إنتهى إلى حد كبير، مع إستقرار العالم على الديمقراطية الليبرالية بعد [[الحرب الباردة]] وسقوط [[جدار برلين]] عام 1989، وتوقع فوكوياما انتصار الليبرالية السياسية والاقتصادية في نهاية المطاف. فوكوياما يقصد نهاية التاريخ كاتجاه وليس كأحداث، الديمقراطية الليبرالية هي تتويج التطور الأيديولوجي للإنسان، وعدم وجود بديل غير بربري وخطير يعني أن الحجج الآيديولوجية للآخرين لا ترقى لمقارعة الديمقراطية الليبرالية.<ref name="Wroe">{{مرجع ويب |المسار=http://www.theguardian.com/books/2002/may/11/academicexperts.artsandhumanities |العنوان=History's Pallbearer |العمل=The Guardian|الناشر=Guardian Media Group|التاريخ=May 10, 2002 |الأخير=Wroe |الأول=Nicholas}}</ref> مثل [[هيغل]] و[[كارل ماركس|ماركس]]، لا يعتقد فوكوياما أن تطور المجتمعات البشرية بلا نهاية، لكنه يكتمل عندما تجد البشرية التنظيم الاجتماعي الذي يشبع احتياجاتها الطبيعية والأساسية :{{إقتباس| ما نشهده ليس مجرد نهاية [[الحرب الباردة]]، أو مرور فترة معينة من تاريخ ما بعد الحرب، ولكنها نهاية التاريخ على هذا النحو ... هذه نقطة النهاية للتطور الأيديولوجي للبشرية وبداية [[عولمة]] [[الديمقراطية الليبرالية]] كشكل النهائي للحكومة الإنسانية}}
 
شهد القرن التاسع عشر فترات سلام طويلة وتزايدت معدلات الرفاه والتفاؤل لسببين:
* الإيمان بأن العلم الحديث سيحسن من حياة الإنسان ويخلص البشرية من الفقر والمرض وسيتمكن الإنسان من السيطرة على خصمه القديم المتمثل بال[[طبيعة]] بواسطة التكنولوجيا الحديثة.
* ستستمر الديمقراطيات الحرة بالانتشار في مزيد من البلدان.
سطر 85:
الأنظمة ال[[شمولية]] ال[[يسارية]] في المقابل لم تكن أفضل حالاً، الأزمة الحقيقية لليسار كانت ولا زالت إقتصادية. في كثير من الدول الاشتراكية، تم إجبار ملايين الفلاحين الغير أقرباء على العمل في مزارع جماعية، وهو ما كسر الرابط بين الجهد الفردي والمكافأة لأن الجماعية تثبط دوافع العمل، فانتشرت المجاعات وانخفضت الانتاجية بشكل كبير. الـ 4% من أراضي [[الاتحاد السوفييتي]] التي لم تكن مملوكة من الدولة، أنتجت 25% من إجمالي الانتاج الزراعي. تخلت [[الصين]] عن المزارع الجماعية عام [[1978]] فتضاعف انتاجها الزراعي أربعة أضعاف خلال أربعة أعوام فقط. ولكن الأزمات الاقتصادية ينبغي أن توضع في سياق أزمة أكثر إتساعاً، وهي شرعية النظام السوفييتي نفسه. اللجوء المفرط إلى العنف كان أحد أسباب ضعف [[الاتحاد السوفييتي]]، إذ أُغلقت معسكرات ال[[غولاغ]] وتوقفت الاعدامات الاعتباطية بعد وفاة جوزف ستالن بفترة قصيرة، بسبب أن النخبة السياسية لم تعد تأمن على نفسها. سياسات التأميم التي وعدت بالمساواة أظهرت طبقية جديدة من موظفي الحزب الشيوعي، وفشلت الحكومة في السيطرة على الفكر سواء على صعيد المواطنين أو النخب. فالتشكيك في شرعية النظام أتى من داخل الطبقة الروسية الحاكمة نفسها، فزال الطابع الأسطوري عن البنية الآيديولوجية الحاكمة للاتحاد. ترك الصينيون السعي للدفاع عن ال[[ماركسية]] عام [[1978]] وأعادوا الملكية الخاصة في الأرياف وفتحوا مجمل البلاد أمام الاقتصاد الرأسمالي العالمي، وهو إعتراف بفشل الاقتصادات المخططة مركزياً.<ref>{{مرجع كتاب|المؤلف=Francis Fukuyama|date=1992|العنوان=The End Of History and the Last Man|الصفحة=33|الناشر=The Free Press|الرقم المعياري=0-02-910975-2}}</ref>
 
منطق العلم الطبيعي الحديث هو تفسير أو تأويل اقتصادي للتغيرات التاريخية ولكنه بخلاف نسخته ال[[ماركسية]]، يؤدي إلى ال[[رأسمالية]] بدلا من ال[[اشتراكية]] كنتيجة نهائية. منطق العلم الطبيعي الحديث يفسر الكثير من سمات العالم المعاصر، عن أسباب عمل سكان الديمقراطيات المتقدمة في أعمال مكتبية عوضاً عن كونهم فلاحين، إنضمامهم لإتحادات عمالية ومنظمات محترفة بدلاً عن القبائل أو العشائر، وامتثالهم لسلطة [[بيروقراطية]] عوضاً عن رجال الدين. ولكن هذه التأويلات الاقتصادية لا توفر إجابات مرضية لأن الإنسان ليس حيواناً إقتصادياً بسيطاً. ولهذا السبب عاد فوكوياما لأطروحة [[هيغل]] عن الصراع من أجل الاعتراف.<ref>{{مرجع كتاب|المؤلف=Francis Fukuyama|date=1992|العنوان=The End Of History and the Last Man|الصفحة=xvi|الناشر=The Free Press|الرقم المعياري=0-02-910975-2}}</ref> رغبة الإعتراف قد تكون غير مفهومة ولكنها قديمة قدم [[فلسفة سياسية|الفلسفة السياسية]] وجزء أصيل من الإنسان. أشار [[أفلاطون]] إلى رغبته بالاعتراف في [[الجمهورية (أفلاطون)|جمهوريته]] وبالنسبة ل[[هيغل]]، الرغبة بالاعتراف قادت الانسان وأدخلته في صراعات حتى الموت وهو ما أدى لانقسام المجتمع الانساني لطبقتين:
* "الأسياد" الذين خاطروا بحياتهم من أجل هذا الاعتراف.
* "العبيد" الذين استستلموا لخوفهم الطبيعي من الموت.
سطر 100:
صدر هذا الكتاب عام [[2002]] وفيه يجادل فوكوياما بأن التكنولوجيا الحيوية تسمح للبشر بسيطرة مباشرة على [[تطور]]ها الطبيعي، وقد تسمح بتعديل [[طبيعة الإنسان]] وهو ما يعرض [[الديمقراطية الليبرالية]] للخطر. وصف فوكوياما [[بعد إنسانية|البعد إنسانية]] بأنها من أخطر الأفكار في العالم.<ref name="Francis Fukuyama 2004">{{مرجع ويب|المسار=http://foreignpolicy.com/2009/10/23/transhumanism/|المؤلف=Francis Fukuyama|العنوان=Transhumanism|التاريخ=2004|الموقع=Foreign Policy|تاريخ الوصول=May 17 2015}}</ref> نمت حركات تحررية كثيرة في العالم المتقدم، من المدافعين عن [[حقوق مدنية|الحقوق المدنية]] والحركات ال[[نسوية]] إلى المدافعين عن حقوق [[مثلية|مثليي الجنس]]. ولكن هناك حركات "غريبة" كما يصفهم فوكوياما، لا يريدون أقل من تحرير الجنس البشري من قيوده البيولوجية.<ref name="Francis Fukuyama 2004"/> [[بعد إنسانية|البعد إنسانية]] موجودة ضمناً في كثير من جداول أعمال البحوث البيولوجية المعاصرة. التكنولوجيات الجديدة الناشئة من مختبرات الأبحاث والمستشفيات سواء عقاقير تغيير المزاج، مواد زيادة كتلة العضلات، عقاقير محو الذاكرة الانتقائية، الفحص الجيني قبل الولادة، يمكن بسهولة أن تستخدم لتعزيز القدرات البيولوجية للبشر وتخفيف حدة الأمراض.<ref name="Francis Fukuyama 2004"/> الجنس البشري هو جنس ضعيف في نهاية المطاف، أمراضه تتطور باستمرار، يعاني من القيود المادية، ويعيش حياة قصيرة والمحظوظ من يعيش إلى سن الـ 100. بالإضافة إلى الغيرة، العنف، والقلق المستمر، تبدو مشاريع ال[[بعد إنسانية]] منطقية وجذابة. ولكن فوكوياما لديه نظرة مختلفة ويجادل بأن المجتمعات قد لا تقع فريسة سهلة لنظرة دعاة [[بعد إنسانية|بعد الإنسانية]] ولكنهم قد يقعون في شراكها دون إدراك، نظرا للمغريات البيولوجية التي يقدمونها بثمن أخلاقي فادح.<ref name="Francis Fukuyama 2004"/>
 
أول ضحايا ال[[بعد إنسانية]] هي ال[[مساواة]]. يقول فوكوياما بأن [[الولايات المتحدة]] شقت طريقاً صعباً في هذا الجانب فأكثر الصراعات السياسية جدية في تاريخ أميركا كانت تتمحور حول من هو الذي يمكن إعتباره إنساناًًإنساناً. [[إعلان الاستقلال الأمريكي]] شدد أن "كل الناس خلقوا سواسية" ولكن مع ذلك، السود والنساء لم يعتبروا كذلك وفق تفسيرات معظم الأميركيين عام [[1776]].<ref name="Francis Fukuyama 2004"/> الفكرة الكامنة وراء ال[[مساواة]] في ال[[حقوق]] هو الاعتقاد بأن جميع البشر يمتلكون جوهر الإنسان الذي يقزم ويقلل من قيمة الاختلافات السطحية مثل لون البشرة، الجمال، وحتى مستوى ال[[ذكاء]]. هذا الجوهر الذي يفيد بأن لكل البشر قيمة متأصلة، هو قلب الليبرالية السياسية ولكن تعديل هذا الجوهر هو أساس مشروع [[بعد إنسانية|بعد الإنسانية]]. إذا ما حاول الإنسان أن يجعل من نفسه أكثر تفوقاً بيولوجياً، تتراود أسئلة عن نوعية الحقوق التي سيطالب بها هولاء البشر المتحولون مقارنة بالذين لم يحظوا بنفس الفرص ليجعلوا من أنفسهم بشراً خارقين. إضافة إلى الآثار المترتبة على المواطنين في دول فقيرة حيث عجائب التكنولوجيا الحيوية على الأرجح ستكون بعيداً عن متناول الناس، تهديد فكرة المساواة يصبح أكثر إزعاجاً من الدول المتقدمة.<ref name="Francis Fukuyama 2004"/> فالفكرة هي أن تكنولوجيا كهذه ستجعل من الأقوياء حالياً أقوى وتخلق طبقة اجتماعية تدعي لها حقوقاً أكثر إستناداً على تفوقها الجسماني أو الجيني.
 
يجادل فوكوياما بأن البشر هم أعجوبة منتجات معقدة لعملية [[تطور]]ية طويلة، خصائصهم الجيدة مرتبطة ارتباطا وثيقا بتلك السيئة. العنف والعدوانية هما السبب وراء قدرة الإنسان على الدفاع عن نفسه. مشاعر الاحساس بالتفرد والتميز، هي الدافع وراء الاخلاص للمقربين. الغيرة هي الدافع الحقيقي خلف الحب. حتى الوفاة تلعب وظيفة هامة في السماح للجنس البشري ككل في البقاء والتكيف، فآخر ما يريده الناس هو [[دكتاتور]] يعيش طويلاً ولا يموت. تعديل أي من الخصائص الرئيسية لدى البشر يستلزم لا محالة تعديل حزمة معقدة ومترابطة من الصفات الانسانية، ولا يوجد أحد قادر على التنبؤ بالنتيجة النهائية لهكذا تعديلات.<ref name="Francis Fukuyama 2004"/> بالنسبة لفوكوياما، لا يمكن الوثوق بعلماء البيولوجيا لأن هدفهم الرئيسي هو التغلب على الطبيعة وغالبهم لا يهتم لأي إعتبارات أخلاقية، وهناك الأخلاقيون البيولوجيين وهدفهم الأساسي هو تبرير وتقديم المسوغات لكل ما يريد أن يقوم به العلماء.<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://www.nytimes.com/2002/04/02/science/a-dim-view-of-a-posthuman-future.html|المؤلف=Nicholas Wade|العنوان=A Dim View of a 'Posthuman Future'|التاريخ=2002|الموقع=New York Times|تاريخ الوصول=May 17 2015}}</ref>
سطر 120:
 
=== الطبيعة البشرية وإعادة بناء النظام الاجتماعي ===
صدر هذا الكتاب عام [[1999]] ويجادل فيه أنه منذ الستينات وحتى التسعينات، معظم الدول الغربية شهدت خللا في نظامها الاجتماعي. يظهر هذا الخلل في ثلاث محاور :
* زيادة معدلات الجريمة.
* تراجع الثقة في الآخرين.
* انهيار منظومة الأسرة نتيجة إرتفاع معدلات الطلاق.
على مدى نصف القرن الماضي، تحولت [[الولايات المتحدة]] وغيرها من البلدان المتقدمة اقتصاديا إلى ما يسمى "مجتمع المعلومات" أو عصر المعلومات، أو العصر ما بعد الصناعي. هذه المرحلة الانتقالية تسمى بـ"الموجة الثالثة "، يعني أنها ستكون في نهاية المطاف تتبع موجتي سابقة في التاريخ البشري : من البدائية إلى المجتمعات الزراعية ومنها إلى الصناعية. المجتمع المتمحور حول المعلومات يميل إلى إنتاج أكثر شيئين قيمة للناس في معظم الدول الديمقراطية الحديثة، وهي الحرية والمساواة. انفجرت حرية الاختيار في كل شيء من قنوات التلفزيون إلى مجمعات التسوق منخفضة التكلفة والتقاء الأصدقاء على شبكة الإنترنت. الهرمية بجميع أنواعها السياسية والمؤسسية، أصبحت تحت ضغط متزايد وبدأت في التآكل.
سطر 144:
 
خلال الفترة الأولى من رئاسة [[جورج دبليو بوش]]، هوجمت [[الولايات المتحدة]] على أراضيها من قبل جماعة إسلامية متشددة تسمى ب[[تنظيم القاعدة]]، وهو عمل إرهابي يعد الأكثر تدميرا في تاريخ أميركا.<ref name="yalepress.yale.edu"/> ردت إدارة الرئيس بوش بأربعة إجرائات :
* انشاء "[[وزارة الأمن الداخلي للولايات المتحدة|وزارة الأمن الداخلي]]" ([[إنجليزية]]:Department of Homeland Security) وإصدار [[قانون باتريوت آكت]] وهو متعلق بتسهيل ومنح صلاحيات أكبر للأجهزة الأمنية الأميركية.<ref name="yalepress.yale.edu"/>
* غزو [[أفغانستان]] وخلع نظام ال[[طالبان]] الذي وفر ملجئاً لتنظيم القاعدة.
* تبني سلسلة سياسات وإجرائات وقائية بنقل الحرب إلى بلاد العدو عوضاً عن إجرائات الردع والاحتواء التي سادت خلال [[الحرب الباردة]]. فحتى رئاسة [[رونالد ريغان]]، [[واقعية كلاسيكية|الواقعية الكلاسيكية]] كانت تشدد على الحفاظ على المصالح القومية باحتواء الأنظمة الشيوعية القائمة ومنع قيام أنظمة جديدة وليس التدخل في شؤؤن الدول الأخرى.
* غزو [[العراق]] وخلع نظام [[صدام حسين]] على أساس إمتلاكه أو تخطيطه لإمتلاك [[أسلحة دمار شامل]].<ref name="yalepress.yale.edu"/>
سطر 188:
{{ملاحظات}}
== كتب ==
* ''[[نهاية التاريخ والإنسان الأخير]]''، [[1992]]
* ''العلاقات الأميركية اليابانية بعد الحرب الباردة''، [[1993]]
* ''ثقة: الفضائل الاجتماعية وتحقيق الازدهار''، [[1995]]
سطر 231:
* [https://www.youtube.com/watch?v=iG3G56YdFeE ما هي التنمية؟]
* [https://www.youtube.com/watch?v=Ch6HOxPP4gc إنهاء الفساد المؤسسي]
* [https://www.youtube.com/watch?v=SoI21Wb9Doo أصول النظام السياسي]
* [https://www.youtube.com/watch?v=cCfj0-HB49A النظام السياسي والاضمحلال]
* [https://www.youtube.com/watch?v=lzqkXhdo0qc بدائل الديمقراطية]
{{Multicol-break}}
* [http://www.cfr.org/global/conversation-francis-fukuyama/p36973 حوار مع فرانسيس فوكوياما، مجلس العلاقات الخارجية]
سطر 274:
{{ضبط استنادي}}
{{شريط بوابات|أعلام|الولايات المتحدة|السياسة|علاقات دولية}}
 
{{كومنز|Francis Fukuyama}}
 
السطر 281 ⟵ 280:
[[تصنيف:أعضاء هيئة التدريس في جامعة جونز هوبكينز]]
[[تصنيف:أمريكيون من أصل ياباني]]
[[تصنيف:باحثون في العلاقات الدولية]]
[[تصنيف:تطور ثقافي-اجتماعي]]
[[تصنيف:خريجو جامعة كورنيل]]