أسبرين: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 41.104.106.60 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot
سطر 86:
.<ref>{{Cite journal| الأخير1 = Sneader | الأول1 = W. | العنوان = The discovery of aspirin: A reappraisal | journal = BMJ (Clinical research ed.) | volume = 321 | issue = 7276 | الصفحات = 1591–1594 | السنة = 2000 | pmid = 11124191 | pmc = 1119266 | doi=10.1136/bmj.321.7276.1591}}</ref><ref name=":0">{{مرجع كتاب|العنوان=Acetylsalicylic acid |المؤلف=Karsten Schrör |الرقم المعياري=978-3-527-32109-4 |السنة=2009 |المسار=http://books.google.com/?id=gw6yR6qZe5wC&lpg=PR11&dq=Felix%20Hoffmann%20Bayer%20Arthur%20Eichengrün&pg=PA7#v=onepage&q=Felix%20Hoffmann%20Bayer%20Arthur%20Eichengrün&f=false}}</ref>
 
{{مراجع}}== التاريخ ==
==مراجع==
{{مراجع}}== التاريخ ==
عرف الإنسان القديم الأسبرين منذ مئات السنين قبل اكتشافه وتحضيره في المعامل عام [[1853]] إلا أنه لم يستعمل كدواء إلا عام [[1899]] وأطلق عليه اسم شائع هو أسبرين (Aspirin) بالألمانية. فلقد كان ال[[يونانيون|إغريق]] و[[أمريكيون أصليون|الهنود الحمر]] بالأمريكتين وقدماء المصريين يستخدمون اللحاء الداخلي اللين من قلف (قشر) وأوراق نبات [[صفصاف|الصفصاف]] كمنقوع في [[ماء|الماء]] ويشرب لعلاج ارتفاع حرارة الجسم في الحميات وعلاج الصداع والآلام الرثوية. وكان هذا التأثير العلاجي سببه وجود مادة الصفصافين {{إنج|Salicin}} بوفرة في هذا النبات الذي تنمو أشجاره في المناطق المعتدلة قرب مياه [[نهر|الأنهار]] والترع والمصارف. وهو ينمو حاليا بوفرة في [[مصر]]. ووجد الصيادلة الألمان أن جزيء الصفصافين يتحول بالجسم إلى شكل نشط.