بيعة العقبة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة تصنيف عام لوجود تصنيف فرعي V2.6 (إزالة تصنيف:العصر النبوي)
سطر 129:
 
=== رد فعل قريش على البيعة ===
لمَّا علمت قريش بالبيعة، ذهب زعماء مكة إلى أهل يثرب للاحتجاج على البيعة، ولكن مشركومشركي الخزرج كانوا لا يعرفون شيئًا عن هذه البيعة، فأنكروا ذلك.<ref>[http://shamela.ws/browse.php/book-9820/page-111#page-136 الرحيق المختوم، صفي الدين المباركفوري، صـ 138، طبعة دار الهلال، الطبعة الأولى]</ref><ref>[http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=58&ID=282&idfrom=502&idto=544&bookid=58&startno=24 السيرة النبوية لابن هشام، بدء إسلام الأنصار، غدو قريش على الأنصار في شأن البيعة، جـ 1، صـ 448: 449، طبعة مؤسسة علوم القرآن]</ref> ولما عاد زعماء مكة تأكدوا من صحة الخبر، فطاردوا المسلمين المبايعين، فأدركوا [[سعد بن عبادة]] و[[المنذر بن عمرو]]، فأما المنذر فاستطاع الهروب، وأما سعد فأخذوه فربطوا يديه إلى عنقه، ثم أقبلوا به حتى أدخلوه مكة يضربونه،<ref>[http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=58&ID=282&idfrom=502&idto=544&bookid=58&startno=25 السيرة النبوية لابن هشام، بدء إسلام الأنصار، خروج قريش في طلب الأنصار، جـ 1، صـ 449، طبعة مؤسسة علوم القرآن]</ref> فجاء [[جبير بن مطعم]] والحارث بن حرب بن أمية فخلصاه من أيديهم، حيث كان بينهما وبين سعد تجارة وجوار، وتشاورت الأنصار حين فقدوا سعد أن يكروا إليه، فإذا هو قد طلع عليهم، فوصل المبايعين جميعًا إلى المدينة.<ref>[http://shamela.ws/browse.php/book-9820/page-111#page-137 الرحيق المختوم، صفي الدين المباركفوري، صـ 139، طبعة دار الهلال، الطبعة الأولى]</ref><ref>[http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=58&ID=282&idfrom=502&idto=544&bookid=58&startno=26 السيرة النبوية لابن هشام، بدء إسلام الأنصار، خلاص ابن عبادة من أسر قريش وما قيل في ذلك من شعر، جـ 1، صـ 449: 452، طبعة مؤسسة علوم القرآن]</ref>
 
== انظر أيضًا ==