التعلم القائم على الفريق: الفرق بين النسختين

يتم تعريف فرق [[التعليم]] الأساسي على انها اجراء استراتيجي يعتمد على تطوير الأداء العالي للفرق التعليمية بحيث يعزز بشكل كبير من نوعية استيعاب [[الطالب]] وتدريبه على اي [[منهج]] ولفرق التعليم الأساسي استخدامين مختلفين كان لاري ميشيلسين اولأول من أشاع اسلوب فرق التعليم الأساسي للمجموعات بينما يعمل في جامعة أوكلاهوما، ومن هنا ضمن هذا الاسلوب في الخطة الأكاديمية الاستخدام الثاني لهذا الاسلوب يوصف على انه اجراء لل[[تدريس]] ول[[تطوير]] [[الناس]] في مكان [[العمل]].

(3) [[التحفيز]] على العمل سوياً كفريق بشكل فعال، من خلال اعطاء نقاط للمساق لنشاطات الفريق (مثل التي ار ايه تي)، اما السمة المميزة لنشاطات الفريق فهي [[المشاريع]] الطويلة المدى، وهي تلك التي يقوم [[الفريق]] بالعمل عليها لفترة اطولأطول معتمداً على ما تعلمه، يتم اعطائه نقاط بناء على ترابط الفريق سوياً. ومن الضرورة اعطاء العلامات كنوع من العرفان للعضو الذي قدم اداءً وتعاوناً، وفي المقابل يتم حجب وابعاد العضو الذي تواكل على اعضاء الفريق ولم يبذل جهداً.

التحفيز على العمل سوياً كفريق بشكل فعال، من خلال اعطاء نقاط للمساق لنشاطات الفريق (مثل التي ار ايه تي)، اما السمة المميزة لنشاطات الفريق فهي المشاريع الطويلة المدى، وهي تلك التي يقوم الفريق بالعمل عليها لفترة اطولأطول معتمداً على ما تعلمه، يتم اعطائه نقاط بناء على ترابط الفريق سوياً.

[[التعلم]] القائم على المشكل- استخدام [[المشاكل]] المواجهة في مساق العمل كمحتوى لتعليم النقاط المطروحة في المساق- دفع المسؤولية المدمجة مع الدعم لأكثر اعضاء الفريق حداثة في العمل يحقق التعلم، لا تقل لأحد- استخدم اسلوب التساؤل والتحقق (المبدأ السقراطي) للتدريس أفضل من مجرد اعطاء الاجابات او حل المشكلة من قبل [[الزبون]] او مالك المشروع- الافراد لديهم احساس عميق بالمسؤولية والحماس لان [[الزبائن]] يخصوهم و[[المشاريع]] مدعومة من اكثرأكثر الاعضاء خبرة في الفريق التعلم القائم على المشكلة- استغلال المشاكل التي يواجهها الفريق كمحتوى لنقاط تعليمية مطروحة في المساق- ادماج اكثرأكثر المنضمين للفريق حداثة في مسؤوليات العمل لتحقيق التعليم لباقي الفريق- كلما اسخدمنا اسلوب التحقق والتساؤل كان ذلك (المبدأ السقراطي) كان ذلك أفضل لعملية التدريس من مجرد اعطاء اجابات او حلول سهلة للمشاكل- كلما كانت المشاريع مدعومة من قبل اكثرأكثر الاعضاء خبرة داخل الفريق كلما شعر بقية الاعضاء بالانتماء للمشروع وبأن زبون العمل يخصهم.

- عضو الفريق يقود الأحداث التنموية لبقية الاعضاء مركزاً على تقنيات محددة او مواضيع ثانوية - عضو الفريق الأقل خبرة يرافق عضو الفريق الاكثرالأكثر خبرة للقاء على الأغلب لا يحضران فيه المراقبة ورجع الصدى.

مهمة تدريس [[المستشفيات]] هو لتطوير [[الأطباء]] وتنميتهم بينما الشركات تتبنى بجدية الرغبة في تطوير موظفيها، وغالبا ما ينظر للأنشطة العمالية على انها منفصلة، ويصبح الهدف الاكثرالأكثر الحاحاً هو انجاز الاعمال فقط.

من له الأقدمية في الفريق يتوجب عليه قضاء وقت اضافي لمراقبة الحديثين في الفريق (الناشئين)، وعلى اية حال، هذا الوقت الاضافي يأت بثماره في زيادة الانتاجية المتمثلة في نجاح المهام واخذها إلى مستوى اقل ومثل هذا التفويض يحرر وقت أصحاب الاقدمية في الفريق الناشئون يستمتعون بالحصول على ملكية المشاريع (مع الدعم) وهم اكثرأكثر حماساً للعمل النتائح النهائية تتمثل في انهاء الفريق لمزيد من الاعمال، النائشون يتطورون اسرع، وترتفع معنويات الفريق وتقديره لنفسه.

بعض الناس وبكل بساطة لا يحبذون فكرة الارتباط بمجموعة في العمل، مما يعرض الفريق او المجموعة لسلبيات مثل عدم التواصل بعض اعضاء الفريق ممكن ان يكونوا كسولين، مما يعيق عملية توجيه المهام في الفريق بعض السلبيات التي تحدث لعلها تولد فرصاً أكبر للصراع بين الافراد المتعلمين، وتجعل عملية اتخاذ القرارات تأخذ مدة اطولأطول. كما من الممكن حدوث انعزال للافراد داخل [[الفريق]]، والفرد الاقل انفتاحاً على الفريق ممكن ان يشعر ب[[الغربة]] بين الفريق مما يجعله يتردد في المشاركة، ولذا يتوجب على المدرب للتدخل ويحقق [[القيادة]] داخل [[الفريق]].