ميمونة بنت الحارث: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 41:
توفيت بعد عودتها من [[الحج]] بسرف ودفنت حيث أوصت في موضع قبتها هناك سنة [[51 هـ]] وصلى عليها ابن أختها [[عبد الله بن العباس]]. تقول عنها [[عائشة]]: "'' ذهبت و[[الله (إسلام)|الله]] ميمونة.. أما إنها كانت من أتقانا [[الله (إسلام)|الله]] وأوصلنا للرحم ''".
 
== وفاتها وموضع ضريحهاقبرها ==
توفيت في الموضع الذي زفت فيه إلى النبي محمد، ويقع على طريق [[المدينة المنورة]] - [[مكة المكرمة]] قبل الوصول إلى [[مسجد التنعيم]] بعشرة كيلومترات، عن يزيد بن الأصم قال: {{اقتباس مضمن|دفنا ميمونة بسرف في الظلة التي بنى بها فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد كانت حلقت في الحج. نزلت في قبرها، أنا وابن عباس.}}، وكان ذلك في خلافة يزيد سنة إحدى وستين ولها ثمانون سنة.<ref name="">[http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?ID=159&bk_no=60&flag=1 سير أعلام النبلاء» الصحابة رضوان الله عليهم» ميمونة أم المؤمنين، الجزء الثاني صـ 239: 245]</ref>