سلطنة دارفور: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي (تجريبي)
سطر 46:
أدخل "التنجر" الإسلام إلى دارفور عبر تجربتهم في الإمبراطوريات الإسلامية في [[إمبراطورية كانم]] و[[سلطنة وداي]]، حفيد سليمان، [[أحمد بكر]] (و.1682-1722)، جعل [[الإسلام]] دين الدولة، وازدهرت البلاد من خلال تشجيع الهجرة من [[إمبراطورية برنو]] و[[مملكة باغيرمي]]. <u>حكمه امتد شرق [[نهر النيل]] إلى ضفاف [[عطبرة]]</u>.{{بحاجة لمصدر}}
== الحرب الأهلية (1722-1786) ==
بعد وفات أحمد بكر بدأ صراع الذي طال أمده بشأن الخلافة، وعلى فراش الموت، ذكر "بكر" أن كل ولد له يجب أن يحكم بالدور، وأراد كل إبنابن من أبنائه أن يحكم ابنائه بعده، مما أدى إلى حرب أهلية متقطعة استمرت حتى 6/1785 م (1200 هـ) ونظرا لهذه الانقسامات الداخلية.
== الحكم العثماني ==
في عام 1856، بدأ رجال الأعمال في الخرطوم [[الزبير رحمة]]، العمل في أرض جنوب دارفور، وأقام شبكة لمراكز تجارية يدافع عنها قوات مسلحة تسليحا جيدا، والذي سيقيم دولة تحت حكمة قريباً، هذه المنطقة التي تعرف باسم [[إقليم بحر الغزال]] طالما كانت مصدر البضاعة التي تصدر دارفور منها إلى مصر وشمال أفريقيا، وخاصة العبيد و"ال[[عاج]]".