كفاية العوام فيما يجب عليهم من علم الكلام (كتاب): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إزالة تصنيف عام لوجود تصنيف فرعي V2.6 (إزالة تصنيف:كتب أهل السنة والجماعة) |
ط بوت: نقل التصنيف: تصنيف:كتب أهل السنة في العقيدة إلى تصنيف:كتب أهل السنة والجماعة في العقيدة; تغييرات تجميلية |
||
سطر 37:
== محتوى الكتاب وموضوعه ==
في بداية الكتاب بعد البسملة والحمدلة أورد المؤلف سبب تأليفه للكتاب ثم ذكر أنه "يجب على كل مسلم أن يعرف خمسين عقيدة وكل عقيدة يجب عليه أن يعرف لها دليلا إجماليا وتفصيليا." ثم مطلبا في اختلاف ال[[متكلم]]ين في جهة دلالة المخلوقات عليه سبحانه وتعالى، فمقدمة أبان فيها أن فهم العقائد الخمسين الآتية يتوقف على أمور ثلاثة: الواجب والمستحيل والجائز.<ref>حاشية الباجوري، (ص: 43).</ref> وأن هذه الأقسام الثلاثة يتوقف عليها فهم العقائد فتكون هذه الثلاثة واجبة على كل مكلف من ذكر وأنثى، وذكر
قال الفضالي واعلم أن دليل كل واحد من العشرين الواجبة يثبتها له تعالى وينفى عنه ضدها وأدلة السبع المعاني هي أدلة السبع المعنوية فهذه أربعون عقيدة يجب لله تعالى منها عشرون وينتفي عنه تعالى عشرون وعشرون دليلا إجماليا كل دليل أثبت صفة ونفى ضدها.<ref>حاشية الباجوري، (ص: 164).</ref> والعقيدة الحادية والأربعون تحدث فيها عن الجائز في حقه تعالى ومن الثانية والأربعين إلى الخمسين هو ما يجب على الرسل ثم خاتمة تحدث فيها عن [[الإيمان]]. فهذا موضوع العقيدة بإجمال وقد فصلها وقال: وهذا هو الذي يجب اعتقاده ونلقى [[الله]] عليه إن شاء الله تعالى.
== شروح الكتاب ==
* شرحه
* حاشية النضالي على كفاية العوام مصطفى البابي الحلبي.
سطر 66:
{{شريط بوابات|كتب|إسلام|علوم إسلامية|فكر إسلامي|مصر}}
[[تصنيف:كتب أهل السنة والجماعة في العقيدة]]
[[تصنيف:كتب تراثية]]
[[تصنيف:كتب عن الإسلام]]
|