السلفية بين الأصيل والدخيل (كتاب): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة تصنيف عام لوجود تصنيف فرعي V2.6 (إزالة تصنيف:كتب عن الإسلام)
ZkBot (نقاش | مساهمات)
سطر 36:
ثم يقوم بتعريف مصطلح "السلف الصالح" بأنه يطلق علي عصر الرسول، وال[[صحابة]]، ومن بعدهم [[التابعين]] و[[تبع التابعين|تابعي التابعين]]، وهذه الفترة لها صفات خاصة بها، فهي لم تتمذهب بمذهب عقائدي ولا بمذهب فقهي محدد، ولهم التوقير لا التقديس، ثم بعد عهود السلف الصالح تأتي عهود الخلف، بمذاهب وآراء منها الصحيح والسقيم والصواب والخطأ، ومستجدات ينظمها الحديث النبوي: (أنتم أعلم بأمر دنياكم)، ولا يجوز للخلف ادعاء وانتحال الانتساب للسلف الصالح تسمية أو ينسب إليهم آراء قيلت بعدهم بقرون في مرحلة الخلف وإلا كان كذباً علي مبلغ الرسالة. ثم يوضح أن عهود السلف الصالح (القرون الثلاثة) لهم فيها الأفضلية والخيرية، وفقاً لقول الرسول: (خير القرون قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم)، وعهود الخلف فيها خيرية، وفقاً لهذه الآية: {{قرآن مصور|التوبة|100}} فلا قداسة ولا احتكار لخيرية أو لفهم الدين لعهد دون عهد. أما انتساب فرقة من الفرق الإسلامية ذات صبغة مذهبية ونسبة آرائها إلي عهد السلف الصالح يعد خداعاً وتدليساً على حسب رأي المؤلف.
 
== انظر أيضاً ==
{{Div col|2}}
* [[فتنة الوهابية]]
سطر 68:
{{مراجع}}
{{شريط بوابات|كتب|إسلام|تاريخ إسلامي|مصر}}
 
[[تصنيف:كتب أهل السنة والجماعة في العقيدة]]
[[تصنيف:كتب فقه]]
[[تصنيف:وهابية]]