هناك عدد كبير من المغتربين من أبناء محردة في دول الاغتراب ومنهم من تولوا مناصب كبيرة في المهجر نذكر : ميخائيل مسكين، جرجس نجار، حبيب بصبوص، ريكاردو داوود، أميركو قشوة وغيرهم الكثير، وغبطة البطريرك [[أغناطيوس الرابع هزيم]] [[بطريرك أنطاكية|بطريرك أنطاكية وسائر المشرق]] للروم الأرثوذكس ابن محردة في [[دمشق]]، والروائي محفوظ أيوب ابنإبن محردة، والكاتب الصحفي يعقوب مراد صاحب كتاب السويد وصوت الطبل وكتاب كسوف في راس العائلة وعدد كبير من القصص القصيرة وهو مغترب مقيم في السويد وقد خصص له برنامج خبرني ياطير حلقة زار فيهاإبن محردة وقد تم اختياره كواحد من أهم الشخصيات السريانية المؤثرة., وبدعوة من جمعية اصدقاء المغتربين في محرده وبالتعاون مع الحملة الاهلية السورية لاحتفالية القدس عاصمة ابدية للثقافة العربية اقام محاضرة بعنوان حكاية مهادر سوري ودوره في الوفاء للوطن وذلك في الخامس من نيسان 2011 في المركز الثقافي العربي في محرده وتم تكريمه بحضور حشد كبير من اهالي محرده.. والشاعر مفيد نبزو صاحبإبن ديواني : كرم الغزل، وناي بلامحردة حنين، والذي غنى من كلماته فنان العرب الكبير وديع الصافي هو ابن محردة، ويوجد في مدينة محردة مختصين ومفكرين وأدباء، وكذلك في تاريخ سورية ضباط ساهموا في خدمة الوطن بشرف وإخلاص والذي منهم الآن : اللواء المتقاعد مدحت توما قائد،والعقيد شرطةالمتقاعد محافظةنديم الرقةجربوع والعقيد المتقاعد الدكتور اسكندر جروج والسيد ماهر قاورما عضو مجلس شعب والسيد جودت عفور عضو مجلس شعب سابق والسيد مياد يعقوب رجل أعمال وعضو مجلس شعب سابق سابقاً، ولا تزال محردة ترتقي مع الحضارة لتبقى إشعاع فكر وعلم، ومنارة تتألق في سماء سورية بالنور والخير والعطاء والمحبة . كذلك البطلة الرياضية [[غادة شعاع]] بطلة العالم في مسابقة السباعي بألعاب القوى وبطلة الأولمبياد أيضاً أبنت محردة.
بالإضافة إلى عدد كبير جدا من الاطباء والصيادلة والمهندسين والمعلمين والضباط والحرفيين فمحردة غنية برجال العلم من كافة الاختصاصات فهي بلد علمية وزراعية وصناعية.
