جماعة التبليغ: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 46:
== انتقادات ==
البعض يؤاخذهم على قضايا منها أنهم لا يتنافسون في أمور الدنيا، وأخذ عليهم الشيخ [[الألباني]] عن نقصان علمهم ولا يعلمون الناس، يقرأون من كتب معينه طيلة الوقت ككتاب [[رياض الصالحين]] وحياة الصحابة و[[فضائل الأعمال (الكاندهلوي)|فضائل الأعمال]] ويركزون على الرقائق دون الأحكام الفقهية أو العقيدة أو التوحيد.ولكن هذا من حكمتهم،فبدعوة الناس الى الايمان يأتي الاستعداد الفردي لطلب العلم حسب مستواه التحصيلي.بينما كثير من جلساء العلماء هم فقط متفرجون،وإذا سألتهم،مع أنه لا أحد يسألهم من
ألف مؤسس جماعة التبليغ كتاب '''تبليغي نصاب''' وصف الكتاب بأنه يحتوى على عدة مخالفات عقدية مخالفة لعقيدة التوحيد كدعاء أصحاب القبور كما وصفهم العلامة [[حمود التويجري]] في كتابه '''القول البليغ في التحذير من جماعة التبليغ'''.
تحديد الخروج بثلاث أيام وأربع أشهر والتقييد بهذا لدرجة المبالغة، ربما ترك بعضهم أهله دون مال وإعالة لهم بدعوى أنه خارج للدعوة، وهذا مخالف لسنة النبي {{ص}} وفيه مفاسد عظيمة، عدم التفقه في الإسلام وعدم الترغيب في [[طلب العلم]] واستعمال أساليب القصص في الدعوة.ولكن هذا و إن حثل،فلسوء فهم بعض الناس أو تهورهم حماسة،ولكن هذا افتراء عليهم إذا عممنا،فمعظم من خرج معهم رتب جميع أموره الدنيوية قبل الخروج،ومع هذا
== المصادر ==
|