الحملة الجوية في حرب الخليج الثانية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة وسم مقالات بحاجة لشريط بوابات لعدم تواجد شريط بوابات
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي (تجريبي)
سطر 71:
تواجدت حاملة الطائرات [[يو إس إس ميدواي]] و[[يو إس إس ثيودور روزفلت (CVN - 71)]] ويو إس إس رانجر (سي في - 61) في الخليج العربي. بينما تواجدت حاملة الطائرات يو إس إس أمريكا (سي في - 66) و[[يو إس إس جون كينيدي (CV-67)]] ويو إس إس ساراتوغا (سي في - 60) في البحر الأحمر. انتقلت يو إس إس أمريكا (سي في - 66) إلى الخليج العربي في منتصف الحرب الجوية.
 
كانت الدفاعات المضادة للطائرات العراقية بما في ذلك صواريخ الكتف أرض-جو غير فعالة بشكل مفاجئ ضد طائرات التحالف وعانى التحالف من خسارة 75 طائرة من أصل أكثر من 100،000 طلعة جوية على الرغم من أن 42 طائرة أسقطت من قل العراقيين. الطائرات 33 الأخرى تم خسارتها بسبب حوادث. على وجه الخصوص كانت طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني والبحرية الامريكيةالأمريكية التي حلقت على ارتفاعات منخفضة لتجنب الرادار شديدة الضعف.
 
كانت أهداف التحالف القادمة هي قصف منشآت القيادة والاتصالات. قلل صدام حسين عناية من القوات العراقية في الحرب بين إيران والعراق وشجع المبادرة في المستويات الدنيا. كان يأمل مخططو التحالف أن تنهار المقاومة العراقية بسرعة إذا حرموا من القيادة والسيطرة.
سطر 77:
==هروب بعض أسراب سلاح الجو العراقي==
[[ملف:Tomcats DS tanking DN-ST-91-07919.jpg|تصغير|[[إف-14 توم كات]] من [[البحر الأحمر]] و[[الخليج العربي]] تنتظر للتزود بالوقود من [[ماكدونل دوغلاس كيه سي-10 إكستندر]] فوق [[العراق]] خلال [[عاصفة الصحراء]] أثناء قيامهم بمهمة إجبار العراقيين عل الإنسحاب.]]
شهد الأسبوع الأول من الحرب الجوية بضعة طلعات عراقية ولكن لم يلحق ضرر كبير وأطلق النار على 38 طائرة [[ميكويان]] عراقية من قل طائرات التحالف. بعد فترة وجيزة بدأ ما بين 115 طائرة إلى 140 طائرة من سلاح الجو العراقي بالفرار إلى إيران. هذا النزوح الجماعي للطائرات العراقية فاجأت قوات التحالف على حين غرة حيث كانوا يتوقعون منهم الفرار إلى [[الأردن]] الدولة الصديقة للعراق بدلا من إيران العدو منذ فترة طويلة. كما كان الغرض من الحرب هو تدمير العراق عسكريا ولذا وضع التحالف الطائرات فوق غرب العراق في محاولة لوقف أي تراجع نحو الأردن. هذا يعني أنهم لم يتمكنوا من مواجهة معظم الطائرات العراقية التي وصلت "بأمان" إلى القواعد الجوية الإيرانية. أنشأ التحالف في نهاية المطاف جدار ظاهري من إف-14 توم كات وإف-15 إيغل وجنرال دايناميكس إف-16 فايتينغ فالكون على الحدود بين العراق وايرانوإيران وبالتالي وقف نزوح المقاتلين العراقيين الهاربين. ردا على ذلك أطلقت القوة الجوية العراقية [[معركة سامراء الجوية|عملية سامراء]] في محاولة لكسر الحصار المفروض عليهم. معركة سامراء الجوية كانت العمل الهجومي الأخير في الحرب للقوة الجوية العراقية. لم تسمح إيران بالإفراج عن أطقم الطائرات إلا عدة طائرات بعد 20 سنة. ومع ذلك لا تزال العديد من الطائرات العراقية في العراق وأصيب عدد آخر ودمرت من قبل قوات التحالف.<ref>http://www.globalsecurity.org/military/world/iraq/air-force-equipment-intro.htm</ref>
 
==قصف البنية التحتية==