طلاق: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 23:
والطلاق جائز بالكتاب والسنة والإجماع عند الحاجة إليه.
فمن الكتاب قوله تعالى: {
ومن السنة: {{اقتباس حديث|بن ماجه|متن =فقد طلق رسول الله حفصة ثم راجعها|[[الإلباني]]|درجة=[[حديث صحيح]]}}
▲وأما الإجماع: فقد اتفقت كلمة العلماء على مشرعيته من غير نكير.
يختلف حكمه من شخص لآخر:
|