الهجوم الكيميائي على خان شيخون: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي (تجريبي)
سطر 161:
===ضغوطات بعض دول أعضاء مجلس الأمن===
يوم الخميس [[6 يوليو]] [[2017]]، أعلن رئيس لجنة التحقيق الدولية في استخدام الأسلحة الكيميائية بسوريا، إدموند موليت، أن مسار تحقيقات اللجنة يتعرّض لضغوط من دول أعضاء بمجلس الأمن، رافضًا تحديد عدد أو أسماء تلك الدول. وقال أن اللجنة تتلقى رسائل مباشرة وغير مباشرة من بعض الدول، تطالب فيها بتغيير أسلوب عمل اللجنة، وإلا فإنها لن تقبل بالنتائج التي تتوصل إليها. وفي نفس اليوم عرض موليت التقرير السادس لعمل لجنته على أعضاء مجلس الأمن في جلسة مشاورات مغلقة، وقد ورد في التقرير أن أعضاء اللجنة يشعرون بِقلقٍ شديدِ {{اقتباس مضمن|إزاء المُحاولات المُؤسفة الساعية لتسييس عمل الآلية المُشتركة، مع إدراك أنَّ لِمُختلف الجهات ذات الصلة وجهات نظر مُختلفة في الكيفية التي ينبغي أن يُجرى بها التحقيق كي تحظى نتائجه بالثقة}}.<ref>{{مرجع ويب| التاريخ = [[6 يوليو]] [[2017]]| المسار = http://www.huffpostarabi.com/2017/07/06/story_n_17410360.html?utm_hp_ref=arabi| العنوان = لجنة التحقيق في كيماوي سوريا: دول تمارس ضغوطاً على مسار تحقيقاتنا| الموقع = [[هافينغتون بوست عربي]]، نقلًا عن [[وكالة الأناضول]]|تاريخ الوصول = [[7 يوليو]] [[2017]]}}</ref>
 
===التقرير النهائي===
 
== انظر أيضًا ==