القطط في الإسلام: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة 1.V2، أضاف وسم يتيمة
وسوم: لفظ تباهي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 6:
== طهارة القط ==
[[ملف:Gato exótico.jpg|تصغير|قط في الحديقة]]
أجمع العلماء وجمهور المذاهب الأربعة على طهارة القط، وطهارة بدنها وريقها، وعدم نجاسة الطعام الذي تأكل منه، وطهارة سؤرها وجلدها بخلاف بولها وروثها وما سال من دمها، وكان النبي [[محمد صلى الله عليه وسلم]] يتوضأ من الماء التي تشرب منه القطة، ولا ينهى عن ذلك، ومن الأحاديث والروايات التي رُويت في طهارة القط :
{{اقتباس حديث|[[أبو قتادة]]|متن = أن أبا قتادة دخل على كبشة بنت كعب بن مالك وهي زوجة ابنه: فسكبت له وضوءاً فجاءت هرة لتشرب منه فأصغى لها الإناء حتى شربت، قالت: كبشة فرآني أنظر إليه فقال: أتعجبين يا ابنة أخي، فقلت: نعم، فقال: إن رسول الله {{صصلى الله عليه وسلم}} قال: إنها ليست بنجس، إنما هي من الطوافين أو الطوافات.| [[صحيح مسلم]]|درجة= [[صحيح]]}}
 
{{اقتباس حديث|[[أنس بن مالك]]|متن = خرج النبي {{صصلى الله عليه وسلم}} إلى أرض بالمدينة يقال لها بطحان، فقال: " يا أنس اسكب لي وضوءاً " فسكبت له، فلما قضى حاجته أقبل إلى الإناء وقد أتى هر فولغ في الإناء، فوقف النبي {{صصلى الله عليه وسلم}} وقفة حتى شرب الهر ثم توضأ، فذكرت للنبي {{صصلى الله عليه وسلم}} أمر الهر، فقال: " يا أنس إن الهر من متاع البيت لن يقذر شيئاً ولن ينجسه ". | [[صحيح البخاري]]|درجة= [[صحيح]]}}
 
== الشرع ==