سفر الخروج: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Peterfouad (نقاش | مساهمات) طلا ملخص تعديل |
|||
سطر 37:
{{مفصلة|موسى}}
[[ملف:MosesRescued FromTheNile.JPG|يمين|220بك|تصغير|ابنة الفرعون تلتقط [[موسى]] من [[نهر النيل]]؛ لوحة [[نيكولا بوسان|لبوسان]]، [[1638]].]]
بدءًا من الفصل الثاني يذكر السفر قصة موسى، فهو من سبط لاوي،<ref>خروج 1/2</ref> أخفاه أهله ثلاث أشهر ثم اضطروا أن يضعوه في النهر،<ref>خروج 3/2</ref> حتى وجدته ابنة الفرعون فربته وأسمته موسى لأنها انتشلته من الماء،<ref>خروج 10/2</ref> ورغم تربيته المصرية ظل موسى مخلصًا لشعبه الأصلي.<ref>خروج 11/2</ref> اضطر موسى للهرب إلى مديان حيث تزوج ابنة كاهن القرية،<ref>خروج 21/2</ref> وبعد
بحسب السفر، فقد عيّن الله موسى لكي ينقذ شعب إسرائيل من العبودية، وقد فعل موسى كما طلب الله منه،<ref>خروج 15/3</ref> وبحسب السفر أيضًا فقد جعل الله عصا موسى تتحول إلى أفعى، كلما ألقاها موسى على الأرض،<ref>خروج 3/4</ref> لكي تكون دليلا لبني إسرائيل على حقيقة دعوة موسى.<ref>خروج 1/4</ref> وعين [[هارون]] أخاه لمساعدته، وبالفعل التقى موسى وهارون بفرعون، لكنه رفض إطلاق سراح الشعب، بل شدد من قسوته عليهم،<ref>6-7/5</ref> وعندما التقى موسى وهارون مرة جديدة بفرعون، اجترح موسى عجيبة العصا التي تحولت إلى أفعى.<ref>خروج 7/ 9-13</ref> لكن فرعون رفض إطلاق سراح بني إسرائيل من مصر فأخذت المصائب تتتالى عليه وعلى شعبه: فتحولت مياة الأنهار إلى دماء،<ref>خروج 7/ 19-24</ref> ثم غزا الذباب والضفادع جميع أماكن مصر،<ref>خروج 6/8</ref> تلى ذلك غزو الجراد لمحاصيل مصر وإتلافها،<ref>خروج 12/10</ref> وكذلك البرد،<ref>22/9</ref> وأخيرًا ماتت جميع بكور المواشي والأبناء في مصر. وهنا يذكر السفر أن الرب قد ميّز بين مواشي وأبناء بني يعقوب ومواشي وأبناء المصريين،<ref>خروج 4/9</ref> وعندها فقط وافق فرعون على إطلاق سراح بني يعقوب من مصر.
|