أغلبهم من المهاجرين من دول مثل الهند، باكستان، وجزر القمر، فهناك حوالي 10 آلاف مسلم من أصول هندية باكستانية وحوالي 6 آلف مسلم من جزر القمر، حيث يعمل أغلبهم في التجارة، وينتشر المسلمون في العاصمة، وفي سانت بول، وسانتا مري وسانت اند رية، وسانت دينيس، وسانت بير، وبها تجمع إسلامي وجمعية إسلامية
أنظر: [[الإسلام في ريونيون]]
== المؤسسات الإسلامية ==
تقوم بالعمل الإسلامي بعض الجمعيات مثل جمعية أهل السنة والجماعة وتشرف على 14 مسجداً و11 مدرسة، والتعليم باللغة الأردية، كذلك يوجد نشاط لجماعة التبليغ الإسلامي كمايوجدمركزإسلامي في سانت بير، وفي الجزيرة حركة إسلامية جيدة التنظيم، وتدرس اللغة العربية ويقوم بتدريسها أئمة المساجد، وبالجزيرة مبعوث لدار الإفتاء.
== المساجد ==
بالجزيرة أكثر من 30 مسجداً منتشرة في معظم مدنها، وأغلبها بالعاصمة وبمدينة سانت بير، وتلحق بالمساجد مدارس قرآنية. ويوجد مركز إسلامي في سانت بير، ويصدر المجلس الإسلامي مجلة باللغة الفرنسية والعربية واللغة الأردية.
== التحديات ==
من أهم التحديات، وجود الهندوسية وكذلك بعتاث التنصير، والخلاف بين جماعة التبليغ وجمعية السنين، ومن أبرز المتطلبات الحاجة إلى الدعاة، والمدرسين، وحالة المسلمين بالجزيرة جيدة
الا انه ينقصها دعم البلاد الإسلامية لما تمر به من ضيق
