إذا كانت السياحة الجماهيرية قد جلبت الكثير من الفائدة الاقتصادية للمدينةللمدينة، ,فلا يمكن القول ذاته على طبيعة الحياة في باقى المركز التاريخي.فعند الدخول به نرى واضحا محلات البقالةالبقالة، ,وأنشطة حرفية صغيرة(مخصصة لمحلات الهدايا وأنشطة صناعية أخرى موجهه للسياح والطلاب). هذا وقد أدت مشكلة ارتفاع التكاليف المحلية إلى نقص الطلب على هذه الصناعات,الصناعات، كما أدت الصعوبات اللوجيستية إلى انتقال بعض الخدمات إلى المنطقة اليابسة مثل خدمات (دور الحضانة، رياض الأطفالالأطفال، ,ومكاتب البريد...إلخ) حتى المستشفيات ضعيفة في هذه المدينة.يكفىأنتسهم نفكرقلة أنهالوحدات فيالسكنية المتوسطوارتفاع يوجدأسعار سريرالإيجار واحدفي لكلهجرة 33السكان مواطنا أما هنا ,فهناك سرير لكل 96 مواطنتدريجيا.آخذينفيوإذا الاعتبارلم كبريتغير سن باقى الشعب.هذا ونظراالاتجاه لتخلىفإن الأجيالالمدينة الجديدةستواجه عننوع هذهمن المشكلةالسياحة فإنناالثقافية سنشعرالأحادية بها على نحو متزايدالمتخصصة.
تسهم قلة الوحدات السكنية وارتفاع أسعار الإيجار في هجرة السكان تدريجيا. وإذا لم يتغير هذا الإتجاه فإن المدينة ستواجه نوع من السياحة الثقافية الأحادية المتخصصة.