قضية الرجل المقنع: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 12:
 
 
* '''==حبكة القضية:'''==
رأى سائق عربة الأحصنة شخصا منحنيا أمام بوابة المدخل لمنزل السيدة النبيلة فلورا سزتاراي الواقع في جنوب كليف افنيو في ايستبورن في التاسع من أكتوبر عام 1912. كانت سزتاراي معروفة بامتلاكها العديد من المجوهرات وبأنها ستتزوج من رجل هنجاري ثري ونبيل. كان هذا السائق سائق السيدة الخاص ولذلك فقد أعلمها مباشرة عن وجود رجل ما عند عتبة منزلها فقامت بدورها بابلاغ [[الشرطة]] على الفور. وقد أرسلت الشرطة المفتش آرثر وولز للتحقيق مع هذا الرجل وفور وصوله ، رأى الرجل مستلقيا في الرواق المعمد أعلى المدخل الرئيسي فطلب المفتش منه النزول على الفور ولكن الرجل أطلق طلقتين أحدهما قتلت المفتش آرثر.
 
سطر 35:
 
 
* '''==المحاكمة:'''==
 
 
* '''==محكمة الاستئناف الجنائي:'''==
أعلن محامي ويليمز بعد صدور القرار مباشرة بأنه سوف يستأنف ذلك القرار وطلب من هيستنجز ان يمثل المتهم مرة أخرى ولكن هذه المرة في محكمة الاستئناف الجنائي. أقيمت هذه المحكمة المؤلفة من لورد الفرستون ، والسيد جستس فيليمور ، والسيد جستس ريدلي في الثالث عشر من يناير عام ١٩١٣. وقد جادل هيستنجز وقام باتهام السيد جستس تشانيل بانه قام بتضليل لجنة التحليف في القضية المبدأية ولذلك فان قرارهم باطل ولكن لورد الفرستون رفض الاستئناف بدون سماع الطرف الآخر من الجدال وقال انه لم يجد اَي ادلة تدل على هذا التضليل. ولذلك شعر هيستنجز بأن الفرستون كان منحازا منذ البداية وقام بكتابة الآتي لاحقا " كان من الواضح انه مقتنع بذنب السجين منذ بداية المحاكمة ولَم يكن هناك اَي حجج قانونية يمكنها ان تترك اَي انطباع عليه".
 
 
 
* '''==الإعدام ومناشدات إضافية:'''</big>==
{{مقالات بحاجة لشريط بوابات}}