مارك فورستر: الفرق بين النسختين

منتج أفلام وكاتب سيناريو ألماني
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
أنشأ الصفحة ب'{{معلومات مخرج | الاسم =مارك فورستر | اسم أصلي = | صورة = | اسم الولادة = | ال...'
(لا فرق)

نسخة 08:45، 12 أكتوبر 2017

مارك فورستر (ولد 30 نوفمبر 1969)، هو منتج أفلام وكاتب سيناريو ألماني.

مارك فورستر
(بالإنجليزية: Marc Forster)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
 

معلومات شخصية
الميلاد 30 نوفمبر 1969 (العمر 54 سنة)
إلرتيسن، بافاريا، ألمانيا الغربية
الجنسية  ألمانيا
عضو في نقابة الكتاب الأمريكية الغربية  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم مدرسة تيش العليا للفنون
جامعة نيويورك  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة منتج أفلام، ومخرج سينمائي، وكاتب سيناريو
اللغات الإنجليزية،  والألمانية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
سنوات النشاط 1995 - حتى الآن
الجوائز
المواقع
IMDB صفحته على IMDB  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات

النشأة

ولد مارك في إلرتيسن، في ألمانيا الغربية. والديه - دكتور ألماني ومهندس سويسري- إنتقلا إلى سويسرا عندما كان في سنة التاسعة. قضى فترة شبابه في دافوس في منتجع شتوي شرق سويسرا.

إنتقل مارك إلى نيويورك عام 1990، ودرس السينما لمدة ثلاث سنوات في جامعة نيويورك. في عام 1995 إنتقل إلى هوليوود، وصور فيلم منخفض التكلفة يدعى Loungers، ذي الطابع التجريبي الذي بلغت تكلفة إنتاجه عشرة آلاف دولار. حقق الفيلم نجاحًا فنيًّا، وفاز بجائزة الجمهور في مهرجان سلامدانس.

السيرة

بعد نجاح فيلمه الأول، أخرج فيلم مستقل بعنوان (بالإنجليزية: Everything Put Together)‏، وترشح عن إخراجه في جوائز الروح المستقلة. صعوده لدائرة الأضواء كان في فيلم كرة الوحش (2001)، يقول: «كنت مشاركًا بفلمي الأول في مهرجان سلامدانس عندما التقيت أشخاصًا كتبوا سيناريو كرة الوحش لكن لم يتمكنوا من تنفيذه مدة سنتين. بعد أن شاهدوا فلمي قالوا لي: ها هو نصنا. كم تحتاج في اعتقادك؛ لإنجاز هذا العمل؟.. قلت: ربما ثلاثة ملايين. ثم جاءت شركة الإنتاج، وأجازت لي صنع الفلم بشرط ألا تتجاوز ميزانية العمل المبلغ الذي حدّدته». استطاع فورستر أن يحقق الفيلم ويلفت الأنظار إليه كمخرج صاعد، خصوصًا بعد أن حازت هالي بيري على أوسكار أفضل ممثلة عن دورها في الفيلم [1].

مراجع

  1. ^ "أفلام مارك فورستر: دع رؤيتك ترشدك وليس غرورك".