غابة: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mn-imhotep (نقاش | مساهمات) |
الرجوع عن 3 تعديلات معلقة إلى نسخة 23011782 من JarBot: تعديلات مرفوضة. |
||
سطر 4:
وتتضمن الأشجار أساساً والشجيرات والأعشاب، و[[الطحالب]] و[[فطريات|الفطريات]] وأنواعا حيوانية. وتختلف الأشجار في انتشارها، وكثافتها، وحجمها ونوعها حسب [[المناخ]]، والتربة، و[[خطوط العرض]]، و[[ارتفاع عن مستوى البحر|الارتفاع]] وموارد المياه.
== أهمية الغابات ==
لا تقتصر الغابات على كونها غطاء شاسعا أخضر لكنّ لها مغزى [[اقتصاد]]يا و[[صناعة|صناعيا]]، كما أنها تمنع تدهور التربة وتآكلها، تحمي ينابيع المياه، وتحافظ على استقرار الجبال.
تساهم الغابة في تنظيم حلقات الماء، وبالنتح تلطف الجو؛ وتضمن هواء نقيا بامتصاص co<sub>2</sub> وطرح o<sub>2</sub> فتقلل من الاحتباس الحراري، تعمل على صدّ الرياح، وحماية التربة من الانجراف، و توفر الغابات مواطن الكثير من النباتات، والحيوانات التي لا تستطيع العيش إلا فيها.{{مراجع}}
سطر 12:
كما تحد من تأثير المدافئ الخضراء والتي تساهم في [الاحتباس الحراري] في العالم. وعلى الرغم من أهمية [[تعريف الغابة|الغابات]]، فما زالت التقارير تشير إلى التدهور المستمر في هذه المساحة الشاسعة، حيث أقرت الإحصائيات بأن نسبة الغابات التي تعرضت للتدهور وصلت إلى نصف مساحتها وخاصة خلال العقودالثلاثة الأخيرة.
في الفترة ما بين عام [[1990]] - [[1995]] وصلت نسبة الفاقد منها إلى حوالي 112,600 كم² سنوياً والمساحات المتبقية منها صغيرة - ولكن الغابات الحدودية (التي تقع على الحدود) ما زالت تلعب دوراً كبيراً في البقاء على حياة الغابات،
<center>
سطر 49:
== التأثير الدولي ==
=== تأثر الدول المتقدمة ===
تزداد المساحة الإجمالية للغابات في الدول المتقدمة وان كان ذلك بيطء لكنها في ازدياد، وعلى الجانب الآخر ما زالت حالتها متدهورة وخاصة في أوروبا حيث تعانى الغابات من تلوث الهواء، والتقلبات الجوية والجفاف.
=== تأثر الدول النامية ===
سطر 128:
* [[الغابات المطيرة]]
* [[غابة مستنقعات]]
== وصلات خارجية ==
|