ضرب المثل: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن 4 تعديلات معلقة إلى نسخة 24073834 من JarBot |
|||
سطر 21:
وما مواعيدها إلا الأباطيل</poem>
فمواعيد عرقوب علم لكل ما لا يصح من المواعيد» <ref>الميداني، أبو الفضل أحمد بن محمد ابن إبراهيم النفظ يخالف المضروب له ويوافق معناه معنى ذلك اللفظ، شبهوه بالمثال الذي يعمل به غيره» 7</ref>
وينتقل الميداني بعد ذلك إلى عرض رأي كل من [[إبراهيم النظام]] و[[ابن المقفع]] قائلا: «وقال إبراهيم النظام: يجتمع في المثل أربعة لا تجتمع في غيره من الكلام: إيجاز اللفظ وإصابة المعنى وحسن التشبيه وجودة الكناية، فهو نهاية البلاغة. وقال ابن المقفع: إذا جعل الكلام مثلا كان أوضح للمنطق وآنق للسمع وأوسع لشعوب الحديث» <ref>العسكري، أبو هلال الحسن بن سهل (1964)، جمهرة الأمثال، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم وعبد المجيد قطامش، المؤسسة العربية الحديثة، القاهرة، ص 10.</ref>
|