نظرية كل شيء: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
بإضافة احدث كتاب ٢٠١٧
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
بندر (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن 4 تعديلات معلقة إلى نسخة 22895087 من MaraBot
سطر 9:
 
تسمى تلك النظرية الجاري البحث عنها الآن أحياناً [[نظرية التوحيد العظمى]]، وتُعنى بتوحيد جميع النظريات الفيزيائية المعروفة، وصياغتها في معادلة واحدة.
 
يعتبر كتاب نظرية كل شئ ( نشأة الخلق قديما وحديثا) للناصر محمد على ٢٠١٧ أول كتاب فى العالم يضع نموذجا كاملا للنظرية تمكن فيه المؤلف من تفسير جميع الظواهر الغامضة وعالج جميع القصور فى جميع النظريات السابقة.
 
== الفيزياء الحديثة ==
السطر 33 ⟵ 31:
== الدافع إليها ==
 
عرف العلماء القدامى ظاهرة [[المغناطيسية|التأثير المغناطيسي]] ، ثم عرفوا [[الكهرباء]] في القرن التاسع عشر وأن مرور [[تيار كهربائي]] في سلك ينتج [[مجال مغناطيسي|مجالا مغناطيسيا]] حول السلك ، لا يختلف عن المجال المغناطيسي الذي ينتجه مغناطيس ذاتي. وتبين أن المجال المغناطيسي الناتج يمكن أن يتآثر (يؤثر) مع مجال مغناطيسي آخر أو أن يؤثر على [[شحنة كهربائية]] مثلما يؤثر عليها [[مغناطيس]]. واستطاع [[ماكسويل]] صياغة [[معادلات ماكسويل|معادلاته]] الخاصة بربط كلا القوتين قرب نهاية القرن التاسع عشر وأصبحنا نعرفهما [[تآثر كهرومغناطيسي|بالتآثر الكهرومغناطيسي]] . عرفنا بعد ذلك أن القوى التي تربط الإلكترونات بالنواة الذرية هي القوي الكهرومغناطيسية . كان ذلك في أوائل القرن التاسع عشرالعشرين.
 
ثم تبين عند دراسة النواة الذرية أن هناك [[تآثر قوي]] يعمل على ترابط [[البروتونات]] و [[النيوترونات]] في النواة على الرغم من تنافر البروتونات حيث لها شحنة موجبة متماثلة .واتضح أن التآثر القوي أشد كثيرا من التآثر الكهرومغناطيسي. ثم تبين أنه توجد أيضا تفاعلات داخل [[نواة الذرة]] واستطاع الفيزيائي [[محمد عبد السلام]] بيان أن ما يسمى [[قوة ضعيفة|بالقوة الضعيفة]] في النواة هي السبب في حدوث عدم استقرار النواة الذرية وأنها تلعب دورا هاماً في [[تحلل إشعاعي|التحلل النووي]] و[[نشاط إشعاعي|النشاط الإشعاعي]] لبعض [[نظير|نظائر]] العناصر ، وربط بينها وبين [[تآثر كهرومغناطيسي|التآثر الكهرومغناطيسي]] وحاز هذا الاكتشاف على [[جائزة نوبل في الفيزياء]] عام 1979 .