حازم صلاح أبو إسماعيل: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 197.165.225.22 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Linuxscout |
عباردة غير جيادية واستنتاجات شخصية |
||
سطر 78:
ومن بعد استبعاده من سباق الانتخابات الرئاسية بمصر هو وتسعة آخرين، وتحديداً في 25 أبريل 2012 جاء بيان الدكتور [[خالد سعيد]] - المتحدث الرسمي باسم الجبهة السلفية بما يفيد الأتي : أن الأوراق التي أرسلت من أمريكا هي أوراق غير رسمية من الخارجية فعلاً لكنها أوراق يمكن لأي وسيط قانوني هناك الحصول على مثلها وكتابة ما يشاء فيها،<ref>[http://www.alwafd.org/أخبار-وتقارير/13-الشارع%20السياسي/200906-مستشار-أمريكى-يمكن-لحازم-مقاضاة-أوباما?tmpl=component&print=1&page= د. خالد سعيد الداعية السلفي يستشهد ببيان د.عمر حنون بصدد جنسية والدة الشيخ حازم صلاح ابواسماعيل]</ref> وحازم يمكنه طلب أصول الأوراق الرسمية من هناك عبر الإنترنت أو المكتب القانوني المتعامل معه هناك لكن الإجراءات معقدة وقد تتأخر ظهور الحقيقة وهنا المشكلة.
وثم أضاف سعيد مستشهداً براي وبيان د.[[عمر حنون]] <ref>[http://www.alwafd.org/أخبار-وتقارير/13-الشارع%20السياسي/201285-حقوقى-لايوجد-فريق-عمل-لأبوإسماعيل-بأمريكا حنون: ودعمه الكامل للشيخ أبو إسماعيل ونفية لكن لا يوجد فريق عمل بأمريكا]</ref> بأنة كان ممن بحثوا عن إثبات بحصول والدة الشيخ حازم على الجنسية ولم يستطيع إثبات موضوع الجنسية وقد يرد على هذا الكلام بأن والدة الشيخ حازم قد حصلت بالفعل على الجرين كارد باعتراف الشيخ حازم نفسه وقد طالب الدكتور وسام عبد الوارث مدير قناة الحكمة سابقا الشيخ حازم بإظهار الجرين كارد وكذلك جواز السفر المصري وعليه أختام الدخول والخروج بعد 25/10/2006 ولكن الشيخ حازم لم يرد أو بمعنى أصح كان يتهرب من الإجابة وإما عن حكم المحكمة الإدارية فلن يقطع الشك باليقين خصوصا بانه مبنى على ثغرة قانونية فاضحة في المادة العاشرة لقانون الجوازات استغلها الشيخ
كانت أهم القضايا التي يركز عليها حازم صلاح أبو إسماعيل هو وجوب تطبيق الشريعة تدريجيا وعدم التمييع في الأمور وتحقيق الاستقلالية الكاملة من التبعية للخارج لأنه لا يمكن تحقيق التقدم الكامل إلا بالاستقلال من تلك التبعية وإخراج البلد من الأسر وجوب إعطاء الحريات للناس في التعبير وأنه يجب أن توجد ضمانات تضمن للناس الثورة علي الحاكم إذا ظلمهم وعدم السماح بارتداد الظلم مرة أخرى وأن لا نقف في وجه المظلوم ولو طلب حقه بطريقة لا تعجبنا لأنه يجب أن لا نلوم الضحية علي الصراخ المزعج ولكن يجب أن نلوم الجلاد لأنه إذا اختفى المؤثر اختفى الأثر.
|