علي سعيد الكعبي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة 2.V2، أزال بذرة
اضافة معلوماته الشهصية والعائلية
سطر 1:
'''علي سعيد الكعبي''' معلق [[الإمارات|إماراتي]] وكنيتة ''أبو فيصل'' كان يعمل في [[قناة أبوظبي الرياضية]] ثم انتقل ل [[قناة الجزيرة الرياضية]] ثم عاد لقناة أبوظبي ثم انتقل إلى قناة [[بي ان سبورت]]، يعتبر رمز من رموز الإعلام الرياضي و أحد ٲفضل المعلقين في العالم العربي ، وأكثرهم شعبية ،محبوب لدى جميع المشجعين لحياديته ويتميز عن الكثير بصوت رخيم قوي وملهم، له قاعدة جماهيرية كبيرة في منطقة الخليج والوطن العربي الكبير، يتابعه عبر مواقع التواصل الاجتماعي أكثر من نصف مليون مشترك ،أمتع [[الوطن العربي]] بالتعليق على الكثير من المباريات الكبيرة من [[كأس العالم لكرة القدم|كأس العالم]] وغيرها من المباريات.
 
== معلوماته الشخصية والعائلية ==
علي سعيد راشد سحيم الكعبي معلق رياضي إماراتي من مواليد أبريل 1966، بدأ مشواره الرياضي لاعباً في ناشئي وشباب نادي العين الإماراتي، ثم قرر الابتعاد عن كرة القدم والتفرغ للدراسة الجامعية، -ليتخرج من كلية الإعلام في جامعة الإمارات.
 
ورغم أن "بو فيصل" كما يحب أن يناديه عشاقه، يعتبر أحد أبرز معلقي الوطن العربي، إلا أن المعلومات المتوفرة عنه ضئيلة وشبه معدومة، فالكعبي لا يحب الظهور في المقابلات الإعلامية لإيمانه أن للمعلق متسعا من الوقت ليقول ما يريد قوله، كما أنه لا يحتاج سبباً لأن يتحدث في مكان آخر، فالمعلق العربي كما قال الكعبي لـ”العرب”، يخاطب مشاهديه أكثر من مخاطبة الرئيس الامريكي أوباما للعالم، كما أنه يخشى عتب زملائه لو لبى طلب جهةٍ واعتذر لأخرى، لكن صحيفة العرب حظيت باهتمام الكعبي، ليخصها بأن تروي الوجه الآخر لشخصيته لأول مرة.
 
أًصّر أبو فيصل الدخول في مجال التعليق الرياضي، فهي الهواية التي لطالما حلم بتحقيقها وترك لأجلها معشوقته داخل المستطيل الأخضر ليلاحقها خلف الكاميرات، فقدم أول شريط صوتي لتلفزيون أبوظبي لم يتم الرد عليه، إلا أن حلمه بالتواجد داخل كابينات التعليق كان وراء إصراره على المحاولة، دون يأس، ليقدم شريطاً صوتياً ثانياً.
 
وأخيراً نضج الحلم ولاقى أذناً صاغية هذه المرة، ليدين الكعبي بالفضل للمخرج صالح سلطان مسؤول القسم الرياضي في تلفزيون أبوظبي آنذاك وهو الذي تبنى موهبته، فكانت الصيحات الأولى له خلف الميكرفون في مباراة مسجلة لم تذع بين ناديي النصر والعين في العام 1988.
 
قال الكعبي لـ”العرب” عن تلك اللحظات ” لقد كانت البداية وعادة ما تكون البدايات صعبة، لكن ذكرياتها جميلة بعد ذلك”.
 
== بداياته مع التعليق ==