شرك (إسلام): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: لفظ تباهي تحرير مرئي
ط استرجاع تعديلات 51.235.186.67 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot
سطر 40:
قسّم بعض علماء المسلمين الشرك إلى نوعين:
* شرك أكبر: وهو صرف العبادة كليًا لغير الله، أو اعتقاد صفات الأولوهية والربوبية بشيء غير الله. وهذا النوع مخرج عن ملة [[الإسلام]]، صاحبه مخلد في النار إن مات على ذلك ولم يتب.
* شرك أصغر: مثلوهو الرياء، يقول شداد بن أوس: «كنا نعد على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم الشرك الأصغر الرياء»<ref>رواه [[ابن جرير الطبري]] في مسند عمر، رقم: 2/796، وقال عنه: إسناده صحيح.</ref>. وهذا النوع غير مخرج من الملة، وإن كان محبطًا لثواب العمل المراءى فيه.
 
== المصادر ==