يعقوب بيري: الفرق بين النسختين

في منصبه كرئيس للشاباك، كان بيري مؤيدا للمفاوضات مع الأطراف العربية، وأيد اتفاق أوسلو، وبعد انتهاء ولايته في العام 1995<ref>{{مرجع كتاب|url=https://books.google.co.il/books?id=IEUEDgAAQBAJ&lpg=PT120&dq=%D8%A8%D8%B3%D8%A7%D9%85%20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%83%D8%B9%D8%A9&hl=iw&pg=PT3#v=onepage&q=%D8%A8%D8%B3%D8%A7%D9%85%20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%83%D8%B9%D8%A9&f=false|title=مهنتي كرجل مخابرات "29 عاما من العمل في الشاباك"|date=2001-01-01|publisher=دار الجليل للنشر والدراسات والأبحاث الفلسطينية|language=ar|last=بيري|first=يعقوب}}</ref>، عرض توجهات بإتجاه السلام، الا انه سرعان ما انتقل الى مجال الاعمال، عيين رئيس مجلس ادارة شركة الاتصالات الخليوية الإسرائيلية سلكوم، التي بدأت في العمل عام 1997، واصبحت لاحقًا أكبر شركة اتصالات خلوية في إسرائيل، لاحقابعدها تنقل بيري في عدة وظائف رفيعة في الاقتصاد.

انضم بيري لحزب كاديما عام 2011، الا انه خرج منه وانتخب للكنيست للمرة الاولى عام 2013، بعد انضمامه لحزي "هناك مستقبل- يش عتيد"، واعيد انتخابه عام 2015، وتولى بيري حقيبة العلوم، في حكومة بنيامين نتنياهو 2013- 2015.

بيري متزوج ويسكن في تل أبيب، وكانوهو بيرييعتبر يهوىهاوي [[الموسيقى|للموسيقى]] وقد عزف في عدة فرق موسيقية ومنها فرقة كتائب الشبيبة وفرقة صوت إسرائيل في القدس والفرقة السيمفونية في [[حيفا]].