بيغاسوس: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
الرجوع عن 4 تعديلات معلقة إلى نسخة 23199925 من Sakiv
سطر 2:
[[ملف:The-Winged-Horse.jpg|تصغير|بيجاسوس يمتطيه [[بيليروفون]]]]
 
'''الحصان المجنح''' أو '''بيغاسوسةبيغاسوس''' {{إنج|Pegasus}} وهو [[خيول اغريقية|الحصان الأسطوري]] المجنح في [[ميثولوجيا إغريقية|الميثولوجيا الإغريقية]]، أنشأه [[بوسيدون]]، وكان له دور كبير في الأساطير. ذكر بيجاسوس في [[أسطورة]] [[هرقل]] ابن [[زيوس]]، تروي الأسطورة أنه خلق من جسد [[ميدوسا]] بعد أن قطع [[بيرسيوس]] رأسها، وأنه ما أن ولد حتى طار إلى السماء.
 
تذهب الروايات المتأخرة إلى أن [[بيجاسوس]] كان مطية للشعراء، ولكن يقال أن بيجاسوس ضرب الأرض بحافره فانبثقت "[[نافورة هيبوكريني]]" التي أصبحت مصدرا للإيحاء لكل من يشرب من مياهها، وأن هذه هي الصلة الوحيدة التي تربط بيجاسوس بالشعر، الجدير بالذكر أن "[[هيبوكريني]]" تعني: '''نافورة الحصان'''.
سطر 11:
الصافنات الجياد هي الخيل الذي ثلاث أطراف وحافر الرابع والجياد أي السراع وكذا قال غير واحد من السلف، وقال ابن جرير (إذ عرض عليه بالعشي الصافنات الجياد) قال كانت عشرين فرساً ذات أجنحة، وقال أبي حاتم كانت الخيل التي شغلت سليمان عن عليه السلام عشرين ألف فرس فعقرها، وهذا أشبه
 
{{صندوق|رمادي||"وَوَهَبْنَا لِدَأوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أّوَّابٌ {30} إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ {31} فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ {32} رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالأًعْنَاقِ {33}"<br />سورة ص (30-33)}}
وعن [[الطبري]] في تفسيره الصافنات: جمع الصافن من الخيل، والأنثى: صافنة، والصافن منها عند بعض العرب: الذي يجمع بين يديه، ويثني طرف سنبك إحدى رجليه، وعند آخرين: الذي يجمع يديه. وزعم الفرّاء أن الصافن: هو القائم، يقال منه: صَفَنَتِ الخيلُ تَصْفِن صُفُونًا.
ومن جنس الصافنات الجياد [[البراق]] الذي أتى به [[جبريل]] للرسول [[محمد]] صلى الله عليه و سلّم في رحلة الإسراء والمعراج ووصفه الرسول [[محمد]] صلى الله عليه و سلّم بأنه دابة فوق الحمار ودون البغل يضع حافره عند منتهى طرفه واسم البراق قريب من البرق في سرعته
سطر 23:
 
ومن الثوابت التاريخية أن أول الحضارات التي رسمت الحيوانات المجنحة كانت حضارة [[آشور (مملكة)|العراقيون القدماء]] وقد رسموا [[ثور مجنح|الثور المجنح]] حصان مجنح والخيل المجنح، وعنهم نقل [[فراعنة|المصريين القدماء]] فن رسم الحيوانات المجنحة حيث حدث التأثير الحضاري المتبادل في فترات حكم المصريين للعراق القديم وحكم الآشوريين لمصر، وعن المصريين نقل [[أفلاطون]] الذي تعلم علوم المصريين القدماء فكرة الطيران التي أخذت في النمو فيما بعد بمحاولات [[عباس بن فرناس]] المخفقة للطيران ثم المحاولات الناجحة [[الأخوان رايت|للأخوان رايت]] حتى كُتب للبشرية ركوب الريح [[طائرة|بالطائرات]] [[منطاد|والمناطيد]] [[طائرة شديدة الخفة|والمظلات]] [[مركبة فضائية|وسفن الفضاء]] وتحقق حلم البشرية بالتحليق في الفضاء.
ويوجد ادلة كثيرة على وجودهم قديمً
منها
ادلة من سنة النبي
الحضارة الي شهدتها قبل زمان النبي
ومنها اشور السومريون
 
== المراجع ==
السطر 37 ⟵ 32:
{{شريط بوابات|ميثولوجيا|خيول}}
 
[[تصنيف:أحصنة أسطورية]]
[[تصنيف:كائنات خيالية]]
[[تصنيف:مخلوقات أسطورية يونانية]]
[[تصنيف:ميثولوجيا إغريقية]]
[[تصنيف:هجن أسطورية]]
[[تصنيف:وحوش شعارات نبالة]]