مالك بن الحارث الأشتر: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Elbasyouny (نقاش | مساهمات) الرجوع عن التعديل 24397788 بواسطة 37.217.202.0 (نقاش) |
ط بوت:تدقيق إملائي (تجريبي) |
||
سطر 94:
لما وصل إلى أمير المؤمنين وفاة الأشتر جعل يتلهّف ويتأسّف عليه، ويقول (رضي الله عنه) : لله درّ مالك، لو كان من جبلٍ لكان أعظم أركانه، ولو كان من حجرٍ كان صلداً، أما والله ليهدّنّ موتك، فعلى مثلك فلتبكِ البوا كي، ثم قال :
إنّا لله وإنّا إليه راجعون، والحمد لله ربّ العالمين، إنّي أحتسبه عندك، فإنّ موته من مصائب الدهر، فرحم الله مالكاً قد
== المراجع ==
|